بعض النجمات خضن تجربة الزواج للمرة الثانية فماذا يقلن عنها وكيف ينجحن فيها؟
لقاء سويدان: الحب لا يكفي، والمطلوب التفاهم بين الزوجين
تقول الفنانة لقاء سويدان عن تجربة زواجها الثاني من الفنان حسين فهمي: «اكتشفت أن الحب وحده لا يكفي فلابد من وجود التفاهم والانسجام بين الطرفين، ولابد أيضاً أن يحمل كل منهما المبادئ نفسها. كل هذا يؤدي إلى الانسجام بين عقليهما وقلبيهما ومن هنا تستمرّ العلاقة وتنجح».
وأضافت: «أرى أن كل امرأة تُقدم على الزواج للمرة الثانية تكون لديها خبرة كافية بالرجل مهما كان طبعه وتكون أفضل وألطف واعقل، وتعلم كيف تتعامل مع الأمور من بدايتها، فهي في كل الأحوال تكون أكثر خبرة من ذي قبل».
داليا البحيري
بينما ترى الفنانة داليا البحيري أن نجاح الزواج للمرة الثانية يرجع إلى العديد من العوامل وأهمها شعور الطرفين بالرغبة في بدء حياة زوجية جديدة قائمة على الحب والتفاهم، بالإضافة إلى وجود رغبة من الطرفين في استمرار هذه الحياة. وتقول: «ليس معقولاً أن المرأة التي مرت بتجربة زواج فاشلة تتنهي حياتها، فغالباً ما تكون مرت بهذه التجربة وهي صغيرة السن، وهذا ما حدث معي، لذلك لابد من التخلص من التجربة بكل ما تحمله والتعامل مع تجربتها الثانية بعقل وحكمة. وتضيف: «وأرى أن هذا لن يتحقق إلا بمساندة الزوج وتفاهمه لما مرّت به في التجربة الأولى ومحاولة تعويضها»
رانيا فريد شوقي: التضحية الزائدة تفسد العلاقة الزوجية
أما الفنانة رانيا فريد شوقي فترى أن الوضوح أفضل شيء لنجاح العلاقة الزوجية سواء كانت الأولى أو الثانية، وأن التضحية الزائدة من جانب أحد الأطراف والتنازل عن بعض الحقوق يفسدان العلاقة الزوجية، خاصة أنه من الممكن أن يفسر الطرف الآخر أحياناً ذلك على أنه ضعف.
وهذا يؤدّي إلى فشل الزواج والذي يحتاج إلى تضحية وتفاهم وتجانس من الطرفين وليس من طرف واحد. ففي رأيي أن الزواج يجب أن يكون مبنياً على التفاهم والتكافؤ بين الزوجين ومن ثم تأتي القناعة والاستقرار والهدوء والراحة النفسية».
إلهام شاهين: تنصح بالتجربة الثانية
للفنانة إلهام شاهين تجربتان في الزواج والطلاق، فالزيجة الأولى لم تستمر سوى عامين وكانا يفكران في الانفصال أكثر من مرة لاختلافهما على طبيعة عمل الفنانة من حيث عدد ساعات التصوير التي لا تقلّ عن ١٢ ساعة في اليوم الواحد، والحفلات وغيرها من الأمور التي لم يتأقلم معها زوجها، فانفصلا دون أخطاء أو إهانات. وبعد ثلاث سنوات تزوجت ولكنها تنفي ربط إقبالها على الزواج الثاني بمسألة التوازن النفسي، مدللة على ذلك أنها استمرّت في زيجتها الثانية سنتين وكان زوجها يعمل في الخارج ولا يتقابلان إلا في الإجازات، وهي لا تستطيع العيش خارج مصر ففضلت الانفصال.
تقول: «عندما تكون الحياة مستحيلة يجب اتخاذ قرار الانفصال فوراً مع الأخذ في الاعتبار أن التجربة الثانية ليست خطأ. ويجب على المرأة اتخاذ تلك الخطوة بشجاعة فليس من المعقول أن تهدد حياتها بسبب فشل تجربة حتى لو كانت هي السبب في فشل التجربة الأولى»!
لقاء سويدان: الحب لا يكفي، والمطلوب التفاهم بين الزوجين
تقول الفنانة لقاء سويدان عن تجربة زواجها الثاني من الفنان حسين فهمي: «اكتشفت أن الحب وحده لا يكفي فلابد من وجود التفاهم والانسجام بين الطرفين، ولابد أيضاً أن يحمل كل منهما المبادئ نفسها. كل هذا يؤدي إلى الانسجام بين عقليهما وقلبيهما ومن هنا تستمرّ العلاقة وتنجح».
وأضافت: «أرى أن كل امرأة تُقدم على الزواج للمرة الثانية تكون لديها خبرة كافية بالرجل مهما كان طبعه وتكون أفضل وألطف واعقل، وتعلم كيف تتعامل مع الأمور من بدايتها، فهي في كل الأحوال تكون أكثر خبرة من ذي قبل».
داليا البحيري
بينما ترى الفنانة داليا البحيري أن نجاح الزواج للمرة الثانية يرجع إلى العديد من العوامل وأهمها شعور الطرفين بالرغبة في بدء حياة زوجية جديدة قائمة على الحب والتفاهم، بالإضافة إلى وجود رغبة من الطرفين في استمرار هذه الحياة. وتقول: «ليس معقولاً أن المرأة التي مرت بتجربة زواج فاشلة تتنهي حياتها، فغالباً ما تكون مرت بهذه التجربة وهي صغيرة السن، وهذا ما حدث معي، لذلك لابد من التخلص من التجربة بكل ما تحمله والتعامل مع تجربتها الثانية بعقل وحكمة. وتضيف: «وأرى أن هذا لن يتحقق إلا بمساندة الزوج وتفاهمه لما مرّت به في التجربة الأولى ومحاولة تعويضها»
رانيا فريد شوقي: التضحية الزائدة تفسد العلاقة الزوجية
أما الفنانة رانيا فريد شوقي فترى أن الوضوح أفضل شيء لنجاح العلاقة الزوجية سواء كانت الأولى أو الثانية، وأن التضحية الزائدة من جانب أحد الأطراف والتنازل عن بعض الحقوق يفسدان العلاقة الزوجية، خاصة أنه من الممكن أن يفسر الطرف الآخر أحياناً ذلك على أنه ضعف.
وهذا يؤدّي إلى فشل الزواج والذي يحتاج إلى تضحية وتفاهم وتجانس من الطرفين وليس من طرف واحد. ففي رأيي أن الزواج يجب أن يكون مبنياً على التفاهم والتكافؤ بين الزوجين ومن ثم تأتي القناعة والاستقرار والهدوء والراحة النفسية».
إلهام شاهين: تنصح بالتجربة الثانية
للفنانة إلهام شاهين تجربتان في الزواج والطلاق، فالزيجة الأولى لم تستمر سوى عامين وكانا يفكران في الانفصال أكثر من مرة لاختلافهما على طبيعة عمل الفنانة من حيث عدد ساعات التصوير التي لا تقلّ عن ١٢ ساعة في اليوم الواحد، والحفلات وغيرها من الأمور التي لم يتأقلم معها زوجها، فانفصلا دون أخطاء أو إهانات. وبعد ثلاث سنوات تزوجت ولكنها تنفي ربط إقبالها على الزواج الثاني بمسألة التوازن النفسي، مدللة على ذلك أنها استمرّت في زيجتها الثانية سنتين وكان زوجها يعمل في الخارج ولا يتقابلان إلا في الإجازات، وهي لا تستطيع العيش خارج مصر ففضلت الانفصال.
تقول: «عندما تكون الحياة مستحيلة يجب اتخاذ قرار الانفصال فوراً مع الأخذ في الاعتبار أن التجربة الثانية ليست خطأ. ويجب على المرأة اتخاذ تلك الخطوة بشجاعة فليس من المعقول أن تهدد حياتها بسبب فشل تجربة حتى لو كانت هي السبب في فشل التجربة الأولى»!