أكد اللواء منصور العيسوى أنه كان هناك تنظيم سرى مسلح تابع للحزب الوطنى ولا تعرف عنه الداخلية شىء ولا عن تسليحه ولا من أين تأتى له هذه الأسلحة وأكد أن هؤلاء هم من إعتلوا أسطح العمارات المحيطة بميدان التحرير وقاموا بإقتناص المتظاهرين ببنادق تليسكوب لا يستخدمها إلا القناصين وقد أكد اللواء منصور أن هذا الجهاز يعمل بفكر وتخطيط فمثلا عندما قاموا بموقعة الجمل أشاعوا أن هذه الجمال والخيول قد توجهت إلى ميدان التحرير للمشاركة فى الثورة لذلك لم يتعرض لهم أحد حتى تمكنوا من الدخول إلى ميدان التحرير والتوغل فى ضفوف الثوار وقاموا بفعلتهم

منور والله يا عيسوى باشا
وهذا ما كنا نتوقعه وجئت لتأكده لنا
ربنا يبارك فيك انت والدكتور عصام ويقويكم ويسدد خطاكم

أكد اللواء منصور العيسوى أنه كان هناك تنظيم سرى مسلح تابع للحزب الوطنى ولا تعرف عنه الداخلية شىء ولا عن تسليحه ولا من أين تأتى له هذه الأسلحة ..........................وكانوا بيقولو اانالسلفين والاخوان والجاعات الاسلاميةدول جماعات مسلحة.........ووفى الاخرطلع الموضوع انهم هما المسلحين اوحنا الغلابة ........سؤال ...هو النبلةوالشومة والعصاية من الاسلحة المحرمة دوليا

اه نسيت ...................هههههههههههههههههههههههههههخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخ

كتيبة من بلطجية الحزب الوطنى
ماذا ننتظر منهم بعد

شكرا لك

هذا الكلام هو تنصل وزارة الداخلية من قنص وقتل الشهداء والسؤال الأول والأخير فى هذة الأحداث هى الداخلية أولا وأخيرا والمطلوب محاكمة قناصة وضباط الداخلية القتلة والذين كانوا يعتلوا وزارة الداخلية لقنص المتظاهرين وعمل حصر للقتلة المسلحين أتباع الحزب الوطنى المنحل تمهيدا لمحاكمتهم .

فيديو للقتلة قناصة الداخلية فوق وزارة الداخلية لقتل المتظاهرين.

قال تعالى { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما } وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم { لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما } وعن ابن عمر { إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها : سفك الدم الحرام بغير حله }.

هذا الكلام هو تنصل وزارة الداخلية من قنص وقتل الشهداء والسؤال الأول والأخير فى هذة الأحداث هى الداخلية أولا وأخيرا والمطلوب محاكمة قناصة وضباط الداخلية القتلة والذين كانوا يعتلوا وزارة الداخلية لقنص المتظاهرين وعمل حصر للقتلة المسلحين أتباع الحزب الوطنى المنحل تمهيدا لمحاكمتهم .

قال تعالى { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما } وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم { لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما } وعن ابن عمر { إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها : سفك الدم الحرام بغير حله }.

نقطة هامة عثمان ذكرتها
واذا كان وزير الداخلية وزير عادل على حق
من المفروض ينفذ ما ظللته باللون الأحمر بردك