مستشفى المطرية يحكى مأساة يعيشها اهالى المنطقة كل يوم .. تم اقتحامه من حوالى 400 بلطجى للبحث عن شخص واحد فقط..
بدأت القصة بمشاجرة كبيرة ظهر اليوم ادت الى سقوط جريحين بجراح خطيرة من الطرفين وعندما ذهب الاهالى بهما الى المستشفى لفظ احدهما انفاسه الاخيره وظل الاخر على قيد الحياة ... وصلت انباء وفاة الرجل الى اهله و فوجئ جميع من بالمستشفى بعشرات البلطجية يقتحمونها ويطلقون النار ويحملون الاسلحة البيضاء بحثاً عن المصاب الذى بقى على قيد الحياة لينتقموا منه على موت صديقهم .. كسروا جميع الابواب ودخلوا كل الغرف بحثاً عنه واعتدوا على بعض الدكاترة لكى يدلوهم على مكانه وطعنوا احدهم فى ساقه .. كل ذلك فى حضور عدد من افراد الشرطة الذين اكتفوا بدور المتفرج ولم يتحركوا ... حتى وجد البلطجية مايبحثون عنه وقاموا بطعنه باكثر من 20 طعنة ادت لوفاته ثم اخذوا يصيحون ويطلقون النار فى الهواء احتفالاً بانتصارهم .. لمدة ساعة كاملة عاش اهالى المنطقة هذا الرعب وبعد ان اصبح المستشفى كبيت الاشباح فقد هرب كل من بداخله ولم يبق فيه الا هؤلاء البلطجية وتجار المخدرات ...
شاهد فيديو من داخل المستشفى
بدأت القصة بمشاجرة كبيرة ظهر اليوم ادت الى سقوط جريحين بجراح خطيرة من الطرفين وعندما ذهب الاهالى بهما الى المستشفى لفظ احدهما انفاسه الاخيره وظل الاخر على قيد الحياة ... وصلت انباء وفاة الرجل الى اهله و فوجئ جميع من بالمستشفى بعشرات البلطجية يقتحمونها ويطلقون النار ويحملون الاسلحة البيضاء بحثاً عن المصاب الذى بقى على قيد الحياة لينتقموا منه على موت صديقهم .. كسروا جميع الابواب ودخلوا كل الغرف بحثاً عنه واعتدوا على بعض الدكاترة لكى يدلوهم على مكانه وطعنوا احدهم فى ساقه .. كل ذلك فى حضور عدد من افراد الشرطة الذين اكتفوا بدور المتفرج ولم يتحركوا ... حتى وجد البلطجية مايبحثون عنه وقاموا بطعنه باكثر من 20 طعنة ادت لوفاته ثم اخذوا يصيحون ويطلقون النار فى الهواء احتفالاً بانتصارهم .. لمدة ساعة كاملة عاش اهالى المنطقة هذا الرعب وبعد ان اصبح المستشفى كبيت الاشباح فقد هرب كل من بداخله ولم يبق فيه الا هؤلاء البلطجية وتجار المخدرات ...
شاهد فيديو من داخل المستشفى