وأضاف فرانكلين غراهام، الذي كان والده بيلي غراهام أحد رواد التبشير عبر التلفزيون في الولايات المتحدة: "كيف سيتمكن العالم برمته من رؤيته في الوقت عينه؟ لا اعرف، إلا إذا فجأة راح الجميع يصور (بواسطة هواتف نقالة)، على أن تبث المشاهد عبر وسائل الإعلام في العالم بأسره".
وأضاف: "شبكات التواصل الاجتماعي يمكنها أن تضطلع بدور مهم" في هذا الحدث، مشددا على أهمية فيسبوك وتويتر ويوتيوب في الثورات التي يشهدها العالم العربي منذ مطلع السنة الحالية. وأوضح: "أنظروا إلى ما يحدث في ليبيا ومصر. الجميع يخرج هاتفه النقال ويصور ويرسل (المشاهد) إلى يوتيوب. ويمكن للجميع أن يكون شاهدا على هذه الأحداث.
واعتبر فرانكلين غراهام، في مقابلة أخرى، أن الزلزال الذي تلاه تسونامي مدمر في اليابان قد يكون دليلا على أن نهاية العالم قريبة.
واوضح لموقع "نيوزماكس.كوم": "ما هي بشائر المجيء الثاني للمسيح؟ حروب ومجاعات وزلازل..قد نكون وصلنا الى هذه المرحلة".