أردني يعاشر ابنته ويبقر بطنها لاخراج الجنين السفاح
التفاصيل الكاملة لقضية اعتداء أب أردني على ابنته جنسيا وحملها منه وبناء غرفه أشبه بغرفه العمليات وشق بطنها وحاول إجهاضها الا أن إنها لقيت مصرعها في الحال .
والقصة بطلاها الأب والأم وضحيتها فتاة تدعي سعاد والوالد يعمل نجارا كان دائما يحث أولاده على الصلاة والأخلاق الحميدة بل ويشهد الحي كله بكرم أخلاقه وطيبته الا أن الوالد كان يبدل هذا الوجه بمجرد دخوله إلى بيته حيث اعتاد الأب على ممارسة الجنس مع بناته وأمام زوجته بل وبمساعدتها أحيانا .
وكان الأب مسيطرا عل البيت بشكل كامل بل واقنع ابنتيه أن كل الآباء تمارس الجنس مع بناتهم وبمجرد خروج أولاده الذكور من البيت يمارس الجنس معهما حتي حملت ابنته سعاد منه وتم إجهاضها ولم يرجع عنها بل استمر في معاشرتها حتى حملت للمرة الثانية ، وقد لجأ الأب هذه المرة إلى بناء غرفة أشبه بغرفة العمليات واستخدم أدوية بدائية لكي يحاول إجهاضها للمرة الثانية حيث شق بطنها باستخدام مشرط لشق السجاد في شق بطن ابنته وحاول تخديرها بمخدر موضعي الا أن الفتاة المسكينة لم تتحمل الألم وتوفيت على الفور .
وقد هزت هذه الجريمة كل أوساط الأردن كونها غريبة على المجتمع العربي حيث طالب الجميع بإعدام الأب