بررت الفنانة نادية لطفي ابتعادها عن الساحة الفنية، بأنها لا ترغب في المتاجرة بتاريخها الفني من أجل 50 ألف جنيه، عن دور تجسّد خلاله دور الأم أو الجدة، مشيرة إلي أنها عُرض عليها الكثير من الأدوار، إلا أنها رفضتها لأنها لا تقبل أن تتعامل كممثلة فرعية بعد أن كانت نجمة شباك، موضحة أنها لا ترغب في أن يتعامل معها بعض الممثلين أو المنتجين بدور في فيلم أو مسلسل كشفقة أو حسنة.
وعن رفضها العمل مع جهاز المخابرات في الستينات، قالت لطفي : " رفضت ذلك لإيماني الدائم بأن وظيفة الفنان هي الإبداع الفني والتمثيل، وإثراء السينما، أما الأعمال الأخرى لها من يعمل فيها وهن العاهرات، فالفنان يعد قدوة بالنسبة لجمهوره، وإذا اكتشف عكس ما ينقله له الممثل سيحبط".
وأضافت نادية لطفي أن سعاد حسني كانت من المقربين إليها، مؤكدة أنها ماتت مقتولة، والتحقيقات الجديدة ستثبت ذلك، ولقد تمّ قتلها لحساب شخصيات كبيرة في النظام السابق، كانت ستطولهم مذكراتها الخاص.
وعن رفضها العمل مع جهاز المخابرات في الستينات، قالت لطفي : " رفضت ذلك لإيماني الدائم بأن وظيفة الفنان هي الإبداع الفني والتمثيل، وإثراء السينما، أما الأعمال الأخرى لها من يعمل فيها وهن العاهرات، فالفنان يعد قدوة بالنسبة لجمهوره، وإذا اكتشف عكس ما ينقله له الممثل سيحبط".
وأضافت نادية لطفي أن سعاد حسني كانت من المقربين إليها، مؤكدة أنها ماتت مقتولة، والتحقيقات الجديدة ستثبت ذلك، ولقد تمّ قتلها لحساب شخصيات كبيرة في النظام السابق، كانت ستطولهم مذكراتها الخاص.