لم تنتهي قصة زاهية هدار لقد عادت بقوة، بعد أن شغلت الصحافة وعالم كرة القدم لأيام، في سلسلة فضائح جنسية مع بعض لاعبي المنتخب الفرنسي لكرة القدم.
قررت الفرنسية من أصول عربية زاهية التي تعمل راقصة بالملاهي الليلية كتابة فصل مثير من حياتها عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها ومارست الجنس مع عدد من لاعبي المنتخب الفرنسي لكرة القدم منهم كريم بنزيمة مهاجم ليون سابقا وريال مدريد حاليا وفرانك ريبيري نجم نجوم النادي البافاري بايرن ميونيخ.
واحتلت زاهية غلاف واحدة من أشهر مجلات الموضة الإسبانية، وهي مجلة ]التي عرضت مجموعة صور لها في أوضاع مثيرة، بعضها يستلهم حياة الممثلة الفرنسية بريجيت باردو.
ونجحت زاهية، حسب نفس المجلة الحصول، في الحصول على مبلغ مليون يورو من إحدى دور النشر التي تنوي إصدار سيرة حول حياتها، ومن المرتقب أن يكون عنوان الكتاب هو (زاهية.. 16 سنة.. المهنة: مومس) كما أنها تستعد لإطلاق ماركة تحمل اسمها مختصة في الملابس الداخلية وهي الآن تستعد لفتح محل في حي راق بباريس.
ورغم النجاح الوهمي الذي يبدو أن زاهية في طريقها لتحقيقه إلا أنها لا يمكن أن تكون نموذجا ناجحا، خصوصا بعدما أكد الكثير من ضحاياها أنها
تقوم يالإغراء عبر الغش والتدليس، وأنها ما تزال تمارس ذلك وتختار الرجال الأثرياء.