ويشار بأصابع الإتهام فى يحدث فى مصر من حرق للكنائس او مشاجرات وضرب وقتل الى السلفيين الذين قالوا إننا ننكر ما حدث فى كنيسةإمبابة او العزراء من حرق او قتل فى المسيحين
ولكن هناك من المسيحين من يتهم السلفيين بهذة الأحداث كما ذكر أحدهم أنه كره ثورة 25 يناير وما بعدها بسبب ما يحدث للكنائس مؤكد أن فى عهد الرئيس المخلوع حسنى مبارك لم يكن هناك حريق فى الكنائس او قتل فى المسيحين
ولكن ما يحدث الأن من فتنة هذا بسبب بلطجية وليسوا سلفيين لأن الإسلام يحرم سفك الدماء وحررق الكنائس
وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم )" من آذى ذمياً فأنا خصمه ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة "