قال السيد منصور العيسوى فى اتصال هاتفى لبرانامج الحياه اليوم ان المشكله بدأت بفتاه اتصلت بزوجها لتخبره بانها فى منزل ملاصق لكنيسة وليس الكنيسة و قال ان هذا الزوج على الفور ذهب الى جامع قريب و طلب مساعدة من الموجودين فى الجامع و توجهو الى الكنيسة و على الفور توجه ايضا مدير امن الجيزه و طلبو منه تفتيش المنزل المجاور لكنيسة الا ان قام شخص قهوجى باطلاق النار على المتظاهرين لانه اعتقد انهم جاءو لتعدى على الكنيسة و ادى ذلك الى تفاقم الوضع و قد قال ايضا العيسوى انه لا مانع من عودة اللجان الشعبيه مره اخرى لتساعد الشرطة