تبدأ القصه من قريه الشيخ شحاته بمركز ساحل سليم بأسيوط قريه بسيطه تضم 4500 فردا تقريبا منهم 1000 قبطيا تحيط بالقريه الهدوء والسلام القريه يها 9 مساجد ومدرسه ابتدائيه واحده ومدرسه ثانويه زراعيه ولايوجد بها اى كنائس لم تشهد اى من الفتن الطائفيه ابدا يعيش الجميع فى سلام وأخاء
عبيرثروت فخرى 26 عام من اسره بسيطه بالقريه لها أخوات 4 بنات وولد واحد هو نبيل 19 سنه ابيها يعمل كاتبا بمحكمه ساحل سليم الابتدائيه ووالدتها دولت حنا مرقص تعمل موظفه للوحده المحليه لقريه الشاميه تزوجت عبير من احد افرادقريه بويط وكان لايعمل واستمر زوجها حوالى السنه والنصف انجبت خلالها طفله وكانت هى من تنفق على المنزل لانها موظفه هى الاخرى بالوحده المحليه لقريه الشاميه الى ان تفاقمت الخلافات بينهم وارادت عبير الانفصال كانت تذهب عبير الى اسيوط لدراستها فى المعهد الفنى التجارى بعد حصولها على دبلوم المدرسه الثانويه الزراعيه التقت بياسين أحمد مجاهد سائق الميكروباص الحاصل على دبلوم زراعه والقاطن فى قريه العفادره التى تنتمى هى الاخرى للوحده المحليه لقريه الشاميه والمسافه بين القريتين والوحده المحليه هى عباره عن كيلو مترات قليله والعلاقات بين الناس بالقريتين متشابكه
تعودت أن تركب معه يوميا وهى ذاهبه وراجعه من العمل او ذاهبه الى المعهد وارتبطت معه بقصه حب واتفق معها ياسين بان تهرب معه وتشهر اسلامها وتتزوجه ويعيشا فى 6 أكتوبر بعيدا عن الصعيد وبالفعل هجرت بيت زوجها اشهرت عبير اسلامها وغيرت اسمها ليصبح أسماء محمد احمد ابراهيم وعاشا فى 6 أكتوبر بضعه شهور الى ان عرف والدها مكانها وذهب اليها وطلب والدها من ياسين ان يأخذ عبير لزياره احد اقاربهم فى امبابه ثم تعود اليه ووافق الزوج ومضى اسبوع ولم ترجع عبير او اسماء وعندما اتصل ياسين بأبو زوجته ليعرف متى ترجع بدئت المشاكل وعرف نيتهم بعدم رجوعها فأستنجد بالسلفيين لاعاده زوجته وبدئت من هنا المشاكل والباقى الكل يعرفه
عبيرثروت فخرى 26 عام من اسره بسيطه بالقريه لها أخوات 4 بنات وولد واحد هو نبيل 19 سنه ابيها يعمل كاتبا بمحكمه ساحل سليم الابتدائيه ووالدتها دولت حنا مرقص تعمل موظفه للوحده المحليه لقريه الشاميه تزوجت عبير من احد افرادقريه بويط وكان لايعمل واستمر زوجها حوالى السنه والنصف انجبت خلالها طفله وكانت هى من تنفق على المنزل لانها موظفه هى الاخرى بالوحده المحليه لقريه الشاميه الى ان تفاقمت الخلافات بينهم وارادت عبير الانفصال كانت تذهب عبير الى اسيوط لدراستها فى المعهد الفنى التجارى بعد حصولها على دبلوم المدرسه الثانويه الزراعيه التقت بياسين أحمد مجاهد سائق الميكروباص الحاصل على دبلوم زراعه والقاطن فى قريه العفادره التى تنتمى هى الاخرى للوحده المحليه لقريه الشاميه والمسافه بين القريتين والوحده المحليه هى عباره عن كيلو مترات قليله والعلاقات بين الناس بالقريتين متشابكه
تعودت أن تركب معه يوميا وهى ذاهبه وراجعه من العمل او ذاهبه الى المعهد وارتبطت معه بقصه حب واتفق معها ياسين بان تهرب معه وتشهر اسلامها وتتزوجه ويعيشا فى 6 أكتوبر بعيدا عن الصعيد وبالفعل هجرت بيت زوجها اشهرت عبير اسلامها وغيرت اسمها ليصبح أسماء محمد احمد ابراهيم وعاشا فى 6 أكتوبر بضعه شهور الى ان عرف والدها مكانها وذهب اليها وطلب والدها من ياسين ان يأخذ عبير لزياره احد اقاربهم فى امبابه ثم تعود اليه ووافق الزوج ومضى اسبوع ولم ترجع عبير او اسماء وعندما اتصل ياسين بأبو زوجته ليعرف متى ترجع بدئت المشاكل وعرف نيتهم بعدم رجوعها فأستنجد بالسلفيين لاعاده زوجته وبدئت من هنا المشاكل والباقى الكل يعرفه