يوجد كثير منا من تواجه مشكله كبيره ويظن انها قمة المشاكل وتكون هي شغله الشاغل ويعيش في حزن وضيق نفس ولا يجد لها الحلول حتي تهداء نفسه ويفكر بقلانيه اكثر ويجد الحل وفي الغالب بل وفي كل الاحيان يكون الحل حل الاهي من عند الله عز وجل
وقد جلست اليوم مع صديق لي بالعمل وحكي لي قصه اعجبتني
تبداء بمدير لاحدي الشركات ذهب الي العمل وهو بحاله من الضيق وقابل احد مرؤوسيه ونهره بدون سبب وطلب منه الذهاب بقرار اداري الي اداره اخري تابعه له ومطالبتهم بتنفيذ عمل معين
واحس المرؤؤس بضيق شديد من نهر مديره له وذهب الي الاداره الاخري وابلاغهم بالعمل المكلفين به
ونظرا لاحساسه بالضيق فقد تعامل معهم بمنتهي الضيق والغضب مع احد العمال لتنفيذ العمل
وكان هذا العامل لديه موعد مع الطبيب لشدة مرض ابنه ولم يستطع الذهاب نظرا للعمل المكلف به
وعاد الي منزله بمنتهي الضيق وجلس به وجاءته قطته تتمسح به فضربها ضربه قويه من ضيقه قماتت
وكان ذلك نتيجه للغضب الذي الم به
والهدف من تلك القصه هو من السبب في موت القطه هل هو المدير الغاضب ام الرؤوس الغاضب ام العامل الغاضب
وفي النهايه تلك هي نتيجه الغضب فيجب تمالك النفس اثناء الغضب وترك الامور والمشكلات وعدم تعظيمها
ففي كل الاحوال سوف تحل سواء اجلا او عاجلا فلا توجد مشكله ماديه او نفسيه او عاطفيه او اجتماعيه تقتل صاحبها فلماذا نعيش في جو من الحزن ونعظمها
بعد ما حكهالي كتبت عنها خاطره اتمني تعجبكم
انهارده حاحكي ليكم حكايه
ممكن تكون قصه او روايه
المهم فيها عبره من البدايه للنهايه
عيش سعيد وارسم طريقك بالأمل
انسي همك وانسي حزنك
صغر مشاكلك وارمي تكالك عل
خلقك هو اللي امره بين الكاف والنون
هو ربك هو خلاف الظنون
نفسر اكتر ونبداء الحكايه
عن مدير كبير رايح لعمله كل يوم ذي الامير
يؤمر وينهي
كأنه امير بيوجه اوامره للعبيد
مسك الورق وبداء يرص
بالقلم في قرار جديد
وارسل قراره ويا عبد من العبيد
لاداره تانيه فيها برده سيد ومعاه عبيد
مسك الموظف القرار وطار
يسلمه بالايد
لكنه نفسه قهرانه وتعبانه
ذنبي ايه الكلام يتقلي
بشده واهانه
وكان قاراره انه يوصل القرار
ومعاه اهانه
والقرار بيخص عامل م العبيد
تنفيذ عمل ومعاه تشديد
ممنوع غياب او اذن حتي بانصراف
والعبد كان عنده معاد عند الطبيب
وطالب باذن او غياب
والرفض كان هو الاجابه
وقام بعمله وعاد لبيته وكان حزين
وغضبه من نفسه امتلك
ليه العمل تصاحبه شده او اهانه
وجاتله قطه تتحسسه وكمان تداعبه
فشد جسمه وضرب برجله
والقطه كانت هي الضحيه
ماتت في ثانيه
والعبره كانت م الحكايه اياك والغضب
نهايته دايما بتكون هلاك او تعب
صغر مشاكلك وارمي تكالك عل
خلقك هو اللي امره بين الكاف والنون
هو ربك هو خلاف الظنون
اتمني القصه تعجبكم ونشوف ردودكم
khaled alex
وقد جلست اليوم مع صديق لي بالعمل وحكي لي قصه اعجبتني
تبداء بمدير لاحدي الشركات ذهب الي العمل وهو بحاله من الضيق وقابل احد مرؤوسيه ونهره بدون سبب وطلب منه الذهاب بقرار اداري الي اداره اخري تابعه له ومطالبتهم بتنفيذ عمل معين
واحس المرؤؤس بضيق شديد من نهر مديره له وذهب الي الاداره الاخري وابلاغهم بالعمل المكلفين به
ونظرا لاحساسه بالضيق فقد تعامل معهم بمنتهي الضيق والغضب مع احد العمال لتنفيذ العمل
وكان هذا العامل لديه موعد مع الطبيب لشدة مرض ابنه ولم يستطع الذهاب نظرا للعمل المكلف به
وعاد الي منزله بمنتهي الضيق وجلس به وجاءته قطته تتمسح به فضربها ضربه قويه من ضيقه قماتت
وكان ذلك نتيجه للغضب الذي الم به
والهدف من تلك القصه هو من السبب في موت القطه هل هو المدير الغاضب ام الرؤوس الغاضب ام العامل الغاضب
وفي النهايه تلك هي نتيجه الغضب فيجب تمالك النفس اثناء الغضب وترك الامور والمشكلات وعدم تعظيمها
ففي كل الاحوال سوف تحل سواء اجلا او عاجلا فلا توجد مشكله ماديه او نفسيه او عاطفيه او اجتماعيه تقتل صاحبها فلماذا نعيش في جو من الحزن ونعظمها
بعد ما حكهالي كتبت عنها خاطره اتمني تعجبكم
انهارده حاحكي ليكم حكايه
ممكن تكون قصه او روايه
المهم فيها عبره من البدايه للنهايه
عيش سعيد وارسم طريقك بالأمل
انسي همك وانسي حزنك
صغر مشاكلك وارمي تكالك عل
خلقك هو اللي امره بين الكاف والنون
هو ربك هو خلاف الظنون
نفسر اكتر ونبداء الحكايه
عن مدير كبير رايح لعمله كل يوم ذي الامير
يؤمر وينهي
كأنه امير بيوجه اوامره للعبيد
مسك الورق وبداء يرص
بالقلم في قرار جديد
وارسل قراره ويا عبد من العبيد
لاداره تانيه فيها برده سيد ومعاه عبيد
مسك الموظف القرار وطار
يسلمه بالايد
لكنه نفسه قهرانه وتعبانه
ذنبي ايه الكلام يتقلي
بشده واهانه
وكان قاراره انه يوصل القرار
ومعاه اهانه
والقرار بيخص عامل م العبيد
تنفيذ عمل ومعاه تشديد
ممنوع غياب او اذن حتي بانصراف
والعبد كان عنده معاد عند الطبيب
وطالب باذن او غياب
والرفض كان هو الاجابه
وقام بعمله وعاد لبيته وكان حزين
وغضبه من نفسه امتلك
ليه العمل تصاحبه شده او اهانه
وجاتله قطه تتحسسه وكمان تداعبه
فشد جسمه وضرب برجله
والقطه كانت هي الضحيه
ماتت في ثانيه
والعبره كانت م الحكايه اياك والغضب
نهايته دايما بتكون هلاك او تعب
صغر مشاكلك وارمي تكالك عل
خلقك هو اللي امره بين الكاف والنون
هو ربك هو خلاف الظنون
اتمني القصه تعجبكم ونشوف ردودكم
khaled alex