اللواء حسن الرويني " قائد المنطقه المركزيه العسكريه " يتحتث مع الاعلامى عمرو اديب فى برنامجه القاهره اليوم ، وفى بدايه حديثه قال ان " كل الشعب المصري سلفين " وانه كان هناك مجموعه من البلطاجيه هما الذين بدا بحرق كنيسه العزراء اما بالنسبه لقصه عبير التى كانت تسكن فى اسيوط وزهبت البنها فقام اهلاها بخطفيها وذهبوا بها الى العقار المتواجد بجوار الكنيسه فقام زوجها بالاستغاثه من خطفين زوجته ، واضاف ان شيخ الازهر عمل " بيت العيله " ليدير الامور وتهدئه الاوضاع المشتعله هناك ، وبتعلقه على من يطلب من القوات المسلحه استخدام العنف فقال انها ستكون موقعه "جمل " اخرى .