وظهور قصة عبير جاء من خلال الوقفات الأحتجاجية على الكنيسة من خلال موضوعى وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته فبرز بينهم محمد ثابت وأظهر الأوراق التى تثبت زواجه من اسماء تغيير الأسم بعد اسلامها وعريضة تطليق من زوجا المسيحى وأوراق أشهار أسلامها فى الأزهر وشرح لهم ماحدث معه وزوجته وأنها مختطفة داخل كنيسة أمبابة .
ومع تفاقم المشكلة قام المحامى الخاص بها بتسجيل حوار لها مصور حتى تظهر حقيقة الأحداث التى جرت معها وتبرئة زوجها من تهمة الأختطاف وأنها ذهبت بأرادتها معه .