فى مداخلة تليفونية لنجيب ساويرس فى برنامج بلدنا بالمصرى على القناة التى يملكها طالب نجيب بضرورة تسليح الكنائس وذلك لمواجهة أى إعتداء عليها وإنتقد بشدة الهجوم على الكنائس فى الفترة الأخيرة وقال بنبرة تهديد (إحنا مش هنقعد نتفرج كده للأبد) وقال بثورة يناير هدينا جهاز أمن الدولة بالعاملين فيه وبعترناه وبعترنا كرامته وذلك لوجود جزء كبير منه يقوم بأفعال يعاقب عليها القانون ويتدخل في حياة المواطنين الشخصية ويبث الرعب في قلوب المصريين لكن يوجد به قطاع يختص بجمع معلومات قبل حدوث أي فتنة ويقوم بتنبيه الجهات المسئولة عن مواجهة هذا الأمر ومن ثم يمنع مواجهات بين أفراد الشعب قد تكون مسلحة لذلك أكد أن هناك خلل قد حدث نتيجة إنهيار أمن الدولة مناديا بضرورة إعادة تشكيل هذا الجهاز
|
بدلا من لغة التهديد ابحث عن الاسباب وانت تعرفها جيدا.
|
ليه وهى الكنائس ماكنتش مسلحه دى حاجة معروفه من زمان ان الكنائس فيها اسلحة وبدل من التهديد نعرف اسباب الازمة واللى انت اكيد عارفها بس عامل مش واخد بالك
|
هذه هى تداعيات غياب الدوله القويه ولا نريدها دولة مليشيات. الكل يريد التسلح لحماية نفسه. ولكن نريد أن تكون الدوله قويه دائما,وألا يكون فيها سلاح غير سلاح الدوله. وقانا الله شر التشرزم والانفلات.
|
أولاً : الكنائس أصلاً متسحلة
وبصراحة المسلمين هما اللى المفروض يطلبوا الحماية من المسيحيين ثانياً : مين قال إن سويرس قاعد بيتفرج الراجل ده بيلعب من زمان قوى |
احنا اللى مش هنقعد نتفرج
إن مليارات الدولارات التى امتصها من دماء المصريين لابد أن تعود إليهم ونتمنى أن يسخر الله بعض المحامين للمطالبة بمحاكمة هذا المجرم .. وهذه بعض القضايا الأخري التي يجب أن يحاكم فيها : 1- الاستيلاء على أراضى الدولة بأسعار زهيدة كما حدث فى منتجع ” الجونة ” 2- التجسس على مكالمات المواطنين وقيام شركة موبينيل بتسجيل محادثات هاتفية بين سيدة وزوجها وابتزازها بهذه التسجيلات ( راجع جريدة الأسبوع عدد رقم 399 الصادر فى 1 نوفمبر 2004 ) . 3- علاقته بالاحتلال الأمريكى للعراق والحصول على رخصة ” عراقنا ” . 4- علاقته بالكيان الصهيونى والأنباء التى تتردد عن حصوله على الجنسية الإسرائيلية بمساعدة وزير الدفاع الصهيونى ” إيهود باراك ” وحصوله على أسهم فى شركة ” أورنج ” التى تعمل فى إسرائيل . 5- استثمار أمواله فى شركة برتينر للاتصالات الإسرائيلية 6- دوره فى خلق الفتنة بين مصر والجزائر عن طريق وسائل الإعلام التى يمتلكها بسبب مطالبة الجزائر بالضرائب على شركة ” جيزى ” لمحمول . 7- قيامه بسب الدين للشعب المصرى المسلم فى تلفزيون الدولة وقوله بالنص : ” وأنا عن نفسى لأ لأن أنا شرس .. لأ أنا شرس أساساً بيجى حد يضطهدنى بطلع دين اللى خلفوه .. لكن فى ناس مستضعفة ، أنا مش كده ” ( برنامج اتكلم على الفضائية المصرية يوم 7 / 1 / 2008م ) 8- تبنى حملة للمطالبة بحذف المادة الثانية من الدستور وتهييج الفتنة الطائفية عن طريق صبيانه وجواريه فى اليوم السابع والمصرى اليوم وموقع مصراوى وفضائية أون تى فى . 9- تسجيل محاورات الناس داخل تاكسى مزود بكاميرات وبثها فى برنامج يدعى ” تاكسى مصر ” عبر فضائيته أو تى فى ، وبث فيديو لرجل يضرب زوجته المنتقبة على وجهها داخل التاكسى ، وإعادة هذا المشهد مئات المرات ، بما قد يؤثر على حالتها النفسية وسط جيرانها ويعد انتهاكاً صريحا للحرمات والتجسس على الناس وبث فيديوهات لهم دون علمهم ، بعكس ما يحدث فى برامج ” الكاميرا الخفية ” التى تأخذ موافقة المواطن . 10- سخريته من حجاب المسلمات والادعاء أنه يشعر بغربة فى مصر بسبب انتشار الحجاب والإعلان عن عزمه إطلاق فضائيات تواجه المد الإسلامى وفق زعمه ( راجع البى بى سى العربية يوم 8 نوفمبر 2007 ) . 11- بث أفلام إباحية جنسية على فضائية ” أو تى فى ” بحجة محاربة التطرف . 12- نشر ما يسيئ للإسلام فى صحف يمتلكها ( رواية محاكمة النبى محمد ) للأفاك أنيس عبدالمعطى وازدراء القرآن الكريم فى المصرى اليوم بمقالات السفيه سليمان جودة الذى دعا لحذف آيات قرآنية كريمة بحجة أنها تثير الفزع ، ونشر مقال لفاجرة تدعى نادين البدير تطالب أن تتزوج المرأة من تسعة رجال فى وقت واحد . 13- رعاية صبيان يعملون لحساب أمن الدولة والنظام البائد من عينة خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع الذى كان يخصص هدايا لرموز الحزب الوثنى ويسب الإسلام صراحة وتسبب فى مقتل سيد بلال عقب تفجيرات كنيسة القديسين التى ارتكبها السفاح حبيب العادلى ، وقام الغلام خالد صلاح بالادعاء أن السلفيين هم وراء هذه التفجيرات نافيا التهمة عن الموساد فما كان من أمن الدولة إلا قتل سيد بلال بعد مقال هذا الغلام الأفاق العميل الذى ما زال حتى الآن يعمل لحساب المنحرف صفوت الشريف ويتجنب نشر أى أخبار عنه . 14- إنشاء جائزة ثقافية تمنح لمن يسبون الإسلام باسم ” جائزة ساويرس ” . 15- تخصيص قناته أون تى فى لاستضافة أقباط المهجر الذين يسبون الإسلام ويدعون لاحتلال مصر والتحريض على الجماعات الإسلامية . 16- علاقته بزعماء التمرد فى جنوب السودان وتمويلهم وعلى الأخص جون قرنق وسيلفا كير . 17- علاقته بالسفاح برويز مشرف الذى ارتكب مذبحة المسجد الأحمر فى باكستان واستضافه فى فنادق شقيقه سميح ساويرس . هذه بعض الحيثيات البسيطة ولابد من محاكمة هذا المجرم وعلى المحاميين الشرفاء التنسيق فى ظل هذه الأجواء التى تلاحق الفساد .. فهذا المجرم هو قلعة الصليبية فى العالم العربى التى تسعى لتخريب مصر وبث الفتنة وتقسيمها واحقاقا للحق الموضوع مقبس من الاخ . ملك الويب جزاه الله خيرا |
مواضيع مشابهة: | ||||
› مشروع نجيب ساويرس فى امريكا اخر اخبار نجيب ساويرس | ||||
› وداعا للتعليم للأبد ... باركوا لي ... أنا نجحت يا جماعه... |