ندرة هم الطلاب من ال***** الفلسطينية الذين يشتركون في برنامج ستار أكاديمي، إلا أن الموهبة الفلسطينية الشابة ليان بزلميط، برزت منافسة قوية لزملاءها منذ البرايم الأول، إذ تبرع في غناء الطرب، الكلاسيكي والراقص. إلى جانب ذلك، تميزت ليان بشخصيتها القوية، وطباعها ومزاجيتها... لنتعرف إلى ليان في هذا التقرير
هي إبنة الـ 19 عاما، طالبة في علم النفس، تهوى الغناء والرقص، إلى جانب ركوب الخيل والسباحة، وتطمح إلى إنهاء تحصيلها العلمي في مجال دراسة علم النفس، ونيلها شهادة في الدراسات العليا، كما تحقيق شهرة واسعة عربية على صعيد الغناء والفن. لا تتذكر أي شيء من طفولتها، ولكن بقيت ذكرى واحدة سلبية وسيئة في مخيلتها ألا وهي طلاق والديها، في حين تندم على خسارة بعض الأصدقاء بسبب بعض المشاكل السطحية... تحب السفر كثيرا، وخاصة إلى البرازيل، هذا البلد الإستوائي الذي تعشق طبيعته ومناخه
فارس أحلامها، يجب أن يكون جميل المظهر، مثقف، يضحكها من وقت إلى آخر، رياضي، صاحب مبادئ كما وأنه يحترمها كثيرا، فيما تؤثر فيها أغنية "مش حفضل كدا على طول"، وتحب الإستماع إلى أغنيات الفنانة أصالة نصري. وفي أسفارها ورحلاتها، لا تتخلى ليان عن العدسات اللاصقة، الموبايل وملابس السباحة. خلال تواجدها في الأكاديمية، تشتاق ليان إلى والدتها وصديقتها عائشة، في حين تسعى إلى تطوير نفسها فنيا وتركز بشكل أكبر على كل ما تقوم به، لتيكون عند حسن ظن من تابعها وشجعها، هذا إلى جانب العمل على تحسين أداءها الفني وسلوكها في الجماعة، على أن تحترم رغبات الآخرين والتأقلم مع هذا النمط الحياتي الجديد
تخشى ليان الفشل في حياتها الفنية والشخصية، وتخاف أن يكون الناس عنها فكرة مغلوطة مغايرة لما يكمن في داخله ما يجعلهم يكرهونها، وتخاف ألا تصل إلى ما تصبو إليه من أهداف بعد البرنامج تتمثل أبرزها بالشهرة والإنطلاقة الفنية، هي التي دفعها حبها الكبير للفن وإرادتها تحقيق حلم يراودها منذ فترة طويلة، لدخول البرنامج
بعيدا عن الفن، تتمنى ليان أن تكون أم مثالية، وإمرأة عاملة في منصب مهم، ويراودها منذ الصغر حلم النجومية والعالمية
هي إبنة الـ 19 عاما، طالبة في علم النفس، تهوى الغناء والرقص، إلى جانب ركوب الخيل والسباحة، وتطمح إلى إنهاء تحصيلها العلمي في مجال دراسة علم النفس، ونيلها شهادة في الدراسات العليا، كما تحقيق شهرة واسعة عربية على صعيد الغناء والفن. لا تتذكر أي شيء من طفولتها، ولكن بقيت ذكرى واحدة سلبية وسيئة في مخيلتها ألا وهي طلاق والديها، في حين تندم على خسارة بعض الأصدقاء بسبب بعض المشاكل السطحية... تحب السفر كثيرا، وخاصة إلى البرازيل، هذا البلد الإستوائي الذي تعشق طبيعته ومناخه
فارس أحلامها، يجب أن يكون جميل المظهر، مثقف، يضحكها من وقت إلى آخر، رياضي، صاحب مبادئ كما وأنه يحترمها كثيرا، فيما تؤثر فيها أغنية "مش حفضل كدا على طول"، وتحب الإستماع إلى أغنيات الفنانة أصالة نصري. وفي أسفارها ورحلاتها، لا تتخلى ليان عن العدسات اللاصقة، الموبايل وملابس السباحة. خلال تواجدها في الأكاديمية، تشتاق ليان إلى والدتها وصديقتها عائشة، في حين تسعى إلى تطوير نفسها فنيا وتركز بشكل أكبر على كل ما تقوم به، لتيكون عند حسن ظن من تابعها وشجعها، هذا إلى جانب العمل على تحسين أداءها الفني وسلوكها في الجماعة، على أن تحترم رغبات الآخرين والتأقلم مع هذا النمط الحياتي الجديد
تخشى ليان الفشل في حياتها الفنية والشخصية، وتخاف أن يكون الناس عنها فكرة مغلوطة مغايرة لما يكمن في داخله ما يجعلهم يكرهونها، وتخاف ألا تصل إلى ما تصبو إليه من أهداف بعد البرنامج تتمثل أبرزها بالشهرة والإنطلاقة الفنية، هي التي دفعها حبها الكبير للفن وإرادتها تحقيق حلم يراودها منذ فترة طويلة، لدخول البرنامج
بعيدا عن الفن، تتمنى ليان أن تكون أم مثالية، وإمرأة عاملة في منصب مهم، ويراودها منذ الصغر حلم النجومية والعالمية