اكد االباحث القبطى الدكتور رفيق حبيب فى حديث لجريده الوفدانه يطلب من الكنيسه ضروره الاسراع بالانتهاء وغلق الملفات بما سماه (ملف التحول الدينى ) لان اعتراف عبير بأنه تم سجنها واحتجازها من قبل الكنيسه وانضمامها لكامليا ووفاء قسطنيين وغيرهم من الفتيات والسيدات الاتى اعلنا اسلامهم ثم اختفيين مما يضع الكنيسه فى مأزق حقيقى ويجب على الجهات المختصه القانونيه محاسبه من قام بأحتجازها واكد انه لايمكن ان يوافق على احراق كنيسه او سقوط قتلى ولكن فى رأيه ان حريه الاعتناق الدينى مكفوله للجميع
كما اكد على وجوب الاسراع بمعاقبه جميع الاطراف التى تسببت فى احداث امبابه
كما اكد على وجوب الاسراع بمعاقبه جميع الاطراف التى تسببت فى احداث امبابه