قام بعض العناصر المسلحه والملشمه بفتح احد مقابر الصالحين ويدعى الشيخ زويد والتى كانت تسمى المنطقه على اسمه فى سيناء ووضعت كميه من المتفجرات ثم قامت بتفجيرها من على بعد مما احدث انفجارات شديده ويدعى انها جماعات دينيه متشدده واحدث حاله من الخوف والرعب لسكان مدينه الشيخ زويد ولقد ادانت قيادات الجماعات الدينيه لهذا العمل ووصفته بالكفر