قامت ماجدة الهلباوي بتأسيس حزب جديد تحت اسم بلادي الحرة و بذلك تصبح اول سيدة تشغل هذا المنصب و لم يتوقف السبق عند ذلك بل ان هذا الحزب هو اول حزب مصري رياضي سياسي اي ذو مرجعية رياضية كما تصفه مؤسسته و يهدف الي استعادة مصر دوره الرياضي (و ليس الريادي) في الوطن العربي و علي المستويات العالمية و بالاضافة لذلك توجد بعض الاهداف الساسية و الاجتماعية مثل تحقيق العدالة و المساواة و الدولة المدنية و معتبرة ان الرياضة هي احد اهم مصادر الدخل للدول في العصر الحديث و تذكر كمثال نيجريا من افريقيا و البرازيل من امريكا اللاتينية و لان الرياضة تجمع جميع فئات الشعب و تجعلهم وحدة واحدة

صورة ماجدة الهلباوي رئيسة حزب بلادي الحرة

هذة السيدة التى تدعى انها محامية و معها دكتوراة فى الحقوق ماهى الا مزورة و كدابة وسوف تنزل اليها فيديوهات غير اخلاقية و كذلك علاقتها المشبوهة مع المحافظ السابق للاسكندرية و مجموع الاحكام عليها 25 سنة كما نطلعكم بالمستندات بانها كانت مشتركة فى موقعة الجمل

انا اكتر واحد يعرفها دى كانت صف ضابط برتبة رقيب سكرتارية بالقوات البحرية وخرجت منها لسوء السلوك بسبب علاقتها المشينة مع قائد الوحده وعند خروجه للمعاش لم تجد من يساندها فانكشفت على حقيقتها واطردوها لعدم الصلاحية الامنية وكانت متزوجه من صاحب محل ملابس شيخو بسيدى بشر وطلقت منه اكثر من مره لسوء سلوكها وغير حاصله على ليسانس الحقوق بل هى حاصلة على دبلوم تجارة استغلاليه وتحب المظاهر والتقرب لرؤسائها بأى طريقه غير عابئه بهذه الطريقه اى كانت اسالوها على نجاح وصفاء وامال واسألهم عنها