تم اختيار الدكتور نبيل العربى بالاجماع أمينا عاما لجامعه الدول العربيه خلفاً لعمرو موسى

وجاء ترشيح العربى بعد سحب الفقى وانسحاب مرشح قطر عبدالرحمن العطية وبذلك يكون العربى

رسميا امينا عاما لجامعه الدول العربيه و عتبر رحيل نبيل العربي لجامعة الدولة العربية خسارة كبيرة لمصر

وإنه من المبكر جدا الحديث عن بديل له في وزارة الخارجية

وفو اعلان فوز العربى دوت هتافات من شباب الثورة والمتظاهرين العرب من جنسيات مختلفة خارج مقر الجامعة " مصر مصر تحيا مصر :" مهللين

ومبتهجين باختيار العربي للمنصب

مليون خسارة خسرناها
كان وزير خارجية رائع

هذة مؤامرة صهيونية امريكية وبعض الدول العربية لإزاحة نبيل العربى
من وزارة الخارجية المصرية لمواقفة من الصهاينة

انتبهوا الى المؤامرة
نبيل العربى لم بكن مرشحا اصلا لجامعة الدول فكيف تم اختيارة

فعلا خسارة كبيرة لمصر ........... لقد تم ركنه !!!!!!!!

أول ضربة خارجية للقضاء على دور مصر

يا جماعة مصر فيها مخلصين كتير
واى وزير هو دايما بيعبر عن النظام فى بلدة
يعنى لو كانت مصر فيها حكم عادل مش ممكن هيكون فيها وزراء لصوص وجبابرة وعصابات كما كانت
وان شاء الله يكون القادم زى نبيل العربى
وما تنسوش ان جامعة الدول العربية محتاجة لشخص مثل نبيل العربى كبديل لعمرو موسى الصامت المشاهد
الذى لا يحرك ساكنا

دور نبيل العربي في جامعة الدول العربية لن يقل عن دوره كوزير خارجية

مبروك للوطن العربي

كان بيدى اسرائيل بالجزمه

ههههههههههههههههههههههههههه والله اسرائيل كانت بتخاااااااااااف منه مووووووووووووت

اليوم أعترف أنى حزين لوجود د.نبيل العربى أميناً عاماً لجامعة الدول العربية .

واليوم وفقط أعترف أنى أخطأت عندما هاجمت ترشيح الفقى لشغل هذا المنصب .

واليوم أعترف أن الفقى هو الأنسب لهذا العمل ..
...
كلمة العربى الحزينة التى تعهد فيها بأن لا يترشح الدورة القادمة وكلمتة أن دورة يقتصر على الطرح والتصور وللمجلس القرار ، لمن لا يفهم (قاسية جداً) على رجل مثل هذا وعلى أنا شخصياً واقع أليم ..

العربى هزيمة من وجهه نظرى للثورة والثوار ونصر للعرب وقطر وأمريكا وإسرائيل ..

العربى الذى أتم المصالحة الفلسطينية التى حفينا حتى نصل لها فى يوم وليلة وأعاد روح القضية لشريان العمل العربى ..

نجحت إسرائيل وأمريكا وقطر الطامعة فى أن تكون دائماً فى الصدارة ولذلك إشترطت التنازل للعربى فقط كى تقضى عليه وزيراً مصرياً قوياً فعالاً بمساعده منا -دون قصد وعن نقص وعى وخبرة- وبتواطئ من المجلس العسكرى إما مجبراً خوفاً من ضياع المنصب من يد مصر وإما إرضائاً لماما أمريكا ونجلتها إسرائيل ..

وفى كل الأحوال خسرت مصر وخسرت القضية وخسرت الثورة ممثلاً لخارجها لا مثيل له ..

أسف د.نبيل العربى