طنطاوي : مصر تعاني من مشكلة الانفلات الأمني واعمال البلطجة
قال المجلس الأعلى للقوات المسلحة إن المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس أكد على انحياز القوات المسلحة لثورة 25 يناير منذ انطلاقها، وأهاب بالشعب المصري أن ينسى الماضي ويعفو عنه بالنسبة إلى جهاز الشرطة، والعمل معه بكل قوة من أجل استعادة أمن مصر.
واضاف المجلس ، في رسالة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ان المشير قال خلال احتفال وزارة الداخلية بتخريج دفعة جديدة أن أبرز المشكلات التي تعرقل تقدم الثورة هي مشكلة الانفلات الأمني وأعمال البلطجة، وأن الحل الوحيد للقضاء على هذه الظاهرة هو تكامل الشعب المصري مع الجيش والشرطة والقضاء في منظومة عمل قانونية تستهدف القضاء على هذه الظاهرة من جذورها.
وأوضحت الرسالة أن مصر تواجه صعوبات اقتصادية بسبب انتشار ظاهرة الانفلات الأمني، والاضرابات والاعتصامات، مما ادى الى توقف عملية السياحة التي من المفترض أن تدر على مصر ما يقرب من 14 مليار دولار سنويًّا، ويعمل بها أكثر من 2 مليون مصري.
وقال المجلس الأعلى للقوات المسلحة أنه لن يسمح بحدوث فتنة طائفية في مصر، وسيضرب بيد من حديد على كل من يحاول إثارة الفتنة أو يعبث بمقدرات البلاد، مؤكدا على حاجة مصر الشديدة إلى ما يسمى بالإعلام الصادق.
وفي نهاية الرسالة، أعرب المجلس عن ثقته في وعي الشعب المصري العظيم وشباب الثورة بمخاطر هذه المرحلة وتلاحمهم مع الجيش والشرطة والقضاء لعودة الأمن والأمان.
قال المجلس الأعلى للقوات المسلحة إن المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس أكد على انحياز القوات المسلحة لثورة 25 يناير منذ انطلاقها، وأهاب بالشعب المصري أن ينسى الماضي ويعفو عنه بالنسبة إلى جهاز الشرطة، والعمل معه بكل قوة من أجل استعادة أمن مصر.
واضاف المجلس ، في رسالة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ان المشير قال خلال احتفال وزارة الداخلية بتخريج دفعة جديدة أن أبرز المشكلات التي تعرقل تقدم الثورة هي مشكلة الانفلات الأمني وأعمال البلطجة، وأن الحل الوحيد للقضاء على هذه الظاهرة هو تكامل الشعب المصري مع الجيش والشرطة والقضاء في منظومة عمل قانونية تستهدف القضاء على هذه الظاهرة من جذورها.
وأوضحت الرسالة أن مصر تواجه صعوبات اقتصادية بسبب انتشار ظاهرة الانفلات الأمني، والاضرابات والاعتصامات، مما ادى الى توقف عملية السياحة التي من المفترض أن تدر على مصر ما يقرب من 14 مليار دولار سنويًّا، ويعمل بها أكثر من 2 مليون مصري.
وقال المجلس الأعلى للقوات المسلحة أنه لن يسمح بحدوث فتنة طائفية في مصر، وسيضرب بيد من حديد على كل من يحاول إثارة الفتنة أو يعبث بمقدرات البلاد، مؤكدا على حاجة مصر الشديدة إلى ما يسمى بالإعلام الصادق.
وفي نهاية الرسالة، أعرب المجلس عن ثقته في وعي الشعب المصري العظيم وشباب الثورة بمخاطر هذه المرحلة وتلاحمهم مع الجيش والشرطة والقضاء لعودة الأمن والأمان.