شكراً لثورة 17 فبراير ، لقد أشحتي القناع عن بعض المنافقين وأكدتي ضلال الضالين
يرفض محمد حسن هذا إلا أن يغرق في مستنقع العار والرذيلة عندما يغني في ملهى بار العزيزية الليلي بينما يقتل القذافي الليبيين بآلته الوحشية ومرتزقته المأجورين ومازال يؤلف الأناشيد (غير) الوطنية لدعم قوات القذافي
أما طارق التائب الفار إلى تونس فلا أظن أن هناك مكان له في تاريخ ليبيا بعد أن لطخ نفسه بكلمات أقل ماتوصف به أنها وضيعة عندما وصف الثوار بالهمج ووصف علم الاستقلال بأنه مثل علم موزمبيق
يرفض محمد حسن هذا إلا أن يغرق في مستنقع العار والرذيلة عندما يغني في ملهى بار العزيزية الليلي بينما يقتل القذافي الليبيين بآلته الوحشية ومرتزقته المأجورين ومازال يؤلف الأناشيد (غير) الوطنية لدعم قوات القذافي
أما طارق التائب الفار إلى تونس فلا أظن أن هناك مكان له في تاريخ ليبيا بعد أن لطخ نفسه بكلمات أقل ماتوصف به أنها وضيعة عندما وصف الثوار بالهمج ووصف علم الاستقلال بأنه مثل علم موزمبيق