(مغامرات اثرية)
(الى مقبرة الخان )
اسمحولى يا جماعة اقدملكم سلسة مغامرات اثرية
ويارب الجزء الاول يعجبكم
الشخصيات :- د/ يوسف المصرى : يوسف شاب فى الثامنة والعشرين من عمره وبالرغم من صغر سنه فهو دكتور فى كلية الاثار جامعة القاهرة ويكلف بمهمة لاكتشاف مقبرة الخان ( جنكيز خان ) فى اطار عملية التبادل الكشفى بين مصر والصين
عمرو المهدى: زميل يوسف فى هيئة التدريس فى الكلية وزميله من ايام الدراسة ويعاونه فى كافة اعمالة ويمتلك الى جانب عمله شركة سياحية
جيهان عادل: زميلة كل من يوسف وعمرو من الدراسة وعضوة معهم فى هيئة التدريس ويوجد بينها وبين يوسف مشاعر خاصة يخفيها كل منهم عن الاخر
يونج: المترجم الصينى الذى سيعاون الشباب اثناء مهمتهم يجيد العربية نظرا لدراسته فى الازهر الشريف
روبرت جونز : شخص غامض يقابله الشباب فى الصين ولكن علاقته لن تنقطع بهم حتى اخر المهمة
تيمور: المستكشف المنغولى الذى سيعاون كل من يوسف ورفاقه فى كشفهم عن المقبرة
هذا الى جانب بعض الشخصيات الثانوية التى ستظهر كضيوف شرف
محور الاحداث : يذهب كل من يوسف المصرى ورفاقه الى منغوليا لاكتشاف مقبرة الخان
وكان يوسف يحلم بمثل هذه المهام فقد كان دائما يحلم باكتشافات مثل انديانا جونز ليجلب المجد لنفسه ولزملائه
(الى مقبرة الخان )
اسمحولى يا جماعة اقدملكم سلسة مغامرات اثرية
ويارب الجزء الاول يعجبكم
الشخصيات :- د/ يوسف المصرى : يوسف شاب فى الثامنة والعشرين من عمره وبالرغم من صغر سنه فهو دكتور فى كلية الاثار جامعة القاهرة ويكلف بمهمة لاكتشاف مقبرة الخان ( جنكيز خان ) فى اطار عملية التبادل الكشفى بين مصر والصين
عمرو المهدى: زميل يوسف فى هيئة التدريس فى الكلية وزميله من ايام الدراسة ويعاونه فى كافة اعمالة ويمتلك الى جانب عمله شركة سياحية
جيهان عادل: زميلة كل من يوسف وعمرو من الدراسة وعضوة معهم فى هيئة التدريس ويوجد بينها وبين يوسف مشاعر خاصة يخفيها كل منهم عن الاخر
يونج: المترجم الصينى الذى سيعاون الشباب اثناء مهمتهم يجيد العربية نظرا لدراسته فى الازهر الشريف
روبرت جونز : شخص غامض يقابله الشباب فى الصين ولكن علاقته لن تنقطع بهم حتى اخر المهمة
تيمور: المستكشف المنغولى الذى سيعاون كل من يوسف ورفاقه فى كشفهم عن المقبرة
هذا الى جانب بعض الشخصيات الثانوية التى ستظهر كضيوف شرف
محور الاحداث : يذهب كل من يوسف المصرى ورفاقه الى منغوليا لاكتشاف مقبرة الخان
وكان يوسف يحلم بمثل هذه المهام فقد كان دائما يحلم باكتشافات مثل انديانا جونز ليجلب المجد لنفسه ولزملائه