أصدر المجلس الاعلى للقوات المسلحة الرسالة رقم 58 و التي أكد فيها على أن الجيش من الشعب و إليه و نبه الى أنه لن يتواجد في مناطق التظاهرات و بعد أن أكد على أن التظاهر حق مشروع أعلن خشيته من حدوث الوقيعة بين الجيش و الشعب حيث أكد أن هناك عناصر تسعى الى القيام بما من شأنه احداث الوقيعة و لم يفوت المجلس الاعلى للقوات المسلحة في رسالته أن يؤكد أنه لن يطلق رصاصة واحدة .

يذكر أن الشرطة العسكرية قامت بإلقاء القبض على أربع شباب كانوا يضعون ملصقات و لافتات بميدان التحرير

فى شىء غير واضح من عدم وجود الجيش فى مكان المتظاهرين
مع انى غير مؤيد لثورة الغضب
بس ربنا يستر

المجلس الاعلى هو من اوصل الامور الي هذه الدرجه بصفتة المتبني للثورة والحاكم للبلاد . فكان يجب عليه الاستجابه لمطالب الشعب والقضاء على النظام بالكامل .
انما ما نشاهده الان هو سقوط فقط لبعض رموز الفساد والنظام موجود كما هو بل ان بعض عناصره يتم تكريمها وكأن ما يحدث هو تحدي للشعب .
والان ياتي ويردد في كل بيان الوقيعه بين الجيش والشعب واصبحت شماعة المخطأين .
الشعب لا يريد اي وقيعه ولا يتمنى الوقيعه ولكن يريد خطوه ايجابيه منكم تجاه المفسدين جميعا . وبهذا لا يجد المندس والمخرب اي فرصه للفتنه والوقيعه

المجلس الاعلى هو من اوصل الامور الي هذه الدرجه بصفتة المتبني للثورة والحاكم للبلاد . فكان يجب عليه الاستجابه لمطالب الشعب والقضاء على النظام بالكامل .
انما ما نشاهده الان هو سقوط فقط لبعض رموز الفساد والنظام موجود كما هو بل ان بعض عناصره يتم تكريمها وكأن ما يحدث هو تحدي للشعب .
والان ياتي ويردد في كل بيان الوقيعه بين الجيش والشعب واصبحت شماعة المخطأين .
الشعب لا يريد اي وقيعه ولا يتمنى الوقيعه ولكن يريد خطوه ايجابيه منكم تجاه المفسدين جميعا . وبهذا لا يجد المندس والمخرب اي فرصه للفتنه والوقيعه

فعلا الكلام ده عين الصواب

يبدو أنه لا فائده ولا أمل لنا فى المستقبل طالما أننا أدمنا هدم كل ما نحاول بناءه. لقد قرأت أسبابهم وما ينوون الثورة عليه ولم أفهم الا أنها ثوره على مكتسبات الثوره الأولى. لأنهم يشككون فى كل شىء ويشكون فى كل المسؤولين. ويدفعون البلد الى هاويه لا قرار لها. نحن نعلم أنه حتى الأنبياء لم يتفق عليهم الجميع. ولذا كانت الديمقراطيه هى الحل ولكننا نريد الآن أن نمحو أول خطوه خطوناها نحو الديمعراطيه. وأصبح الحكم للشارع والأعلى صوتا. اننا نسير بخطى ثابته نحو الفوضى الشامله. ولله الأمر من قبل ومن بعد.

ابتعاد الجيش عن السلطة و اسنادها لمجلس رئاسي مدني سيكون في مصلحة الجميع

هو يعنى المجلس العسكرى خايف من جمعة الغضب التانية ومش خايف من ربنا اما والله العظيم امخاخ زبالة ما هم اللى وصلوا الحال لكدا الله يحرقكم كلكلم هو عمل اية بقالة اربع شهور لحد دلوقتى حد يجاوبنى واللى بيقول انا مش مؤيد لجمعة الغضب دى على اى اساس يقول انا مش موافق ما هم كل يوم يفرجو عن واحد ويقولك البلد هتخرب والحال يقف والدنيا تقف دا على اساس ان اللى بيفرجوا عنهم هيبطلوا سرقة دا كل واحد هيطلع هيلم فلوسة ويخلع ما هى هتخرب بزيادة بقى الجمعة دى جاية متأخرة اوى اوى اوى كمان واحنا الحرامية فى الاخر

شوفوا ياجماعة الرابط ده وبعدين احكموا القرار ماخوذ من قبل اى احزاب من ايام ماسبيرو
http://youtu.be/XeCv0doCvZE

شوفوا ياجماعة الرابط ده وبعدين احكموا القرار ماخوذ من قبل اى احزاب من ايام ماسبيرو
http://youtu.be/xecv0docvze

حتى وان كان ايه المشكله يا سارة انا مش شايف ان الدعوه لا بد وان تقتصر على مسلم او شيخ مسلم .
عادي جدا ان تاتي من مسيحي طالما المطلب مشروع والنزول سلمي وبعدين كل انسان عقله في راسه يعني لن اكن مجبر على حمل لافته معاديه لاحد او توزيع منشور يرمي الي فتنه او وقيعه .
طبعا اعلم ان الخنزير الذي يتحدث هو من اعتصم في ماسبيرو من اجل طلب الحمايه الامريكيه ولكن تعليقي فقط على الفيديو الخاص بالنزول غداً والمطلب المشروع وهو القضاء على الفساد . وان اتضح ان الدعوه تبطن عكس ما تظهر فعلى العقلاء الانسحاب وعدم الاسجابه . الامر عادي وبسيط جدا . والله الموفق

السؤال ليس من دعى الى جمعة الغضب الثانية و لكن هل البلاد في حاجة الى ذلك