يتلقى المواطن الإندونيسى قانا فى قرية (جاتيمالانغ) بمنطقة (بروودادى) بمركز (بروورجو) بجاوا الوسطى طلبات مستمرة لشراء دجاجته التى تتميز بعادة نومها الذى يشبه البشر، حيث تنام هذه الدجاجة دائما على ظهرها منذ الصغر.
وتقول إحدى الصحف الإندونيسية (كدولتنان رعية) نقلا عن قانا "إن هذه العادة بدأت عند الدجاجة عندما كان أطفاله يعاملونها فى صغرها كدمية ويقومون بتنويمها على ظهرها ولفها بغطاء، وبمرور الوقت تكونت هذه العادة عند هذه الدجاجة، لكن هذه الدجاجة لا تتميز عن غيرها من الدجاج فى أى شىء آخر سوى فى هذه العادة".
ويقول قانا "إن هذه الدجاجة السوداء إذا استغرقت فى النوم وخصوصا فى وقت الظهيرة وبالليل فإنها أحيانا تستغرق ساعات طويلة وتحتاج إلى إيقاظ من أهل البيت". أما عن موضوع قبول طلبات البيع أكد أنه لن يبيع هذه الدجاجة، لأنها صارت جزءا معتادا من الحياة اليومية لأسرته، كما أنها تضفى جوا من البهجة لهم.
وتقول إحدى الصحف الإندونيسية (كدولتنان رعية) نقلا عن قانا "إن هذه العادة بدأت عند الدجاجة عندما كان أطفاله يعاملونها فى صغرها كدمية ويقومون بتنويمها على ظهرها ولفها بغطاء، وبمرور الوقت تكونت هذه العادة عند هذه الدجاجة، لكن هذه الدجاجة لا تتميز عن غيرها من الدجاج فى أى شىء آخر سوى فى هذه العادة".
ويقول قانا "إن هذه الدجاجة السوداء إذا استغرقت فى النوم وخصوصا فى وقت الظهيرة وبالليل فإنها أحيانا تستغرق ساعات طويلة وتحتاج إلى إيقاظ من أهل البيت". أما عن موضوع قبول طلبات البيع أكد أنه لن يبيع هذه الدجاجة، لأنها صارت جزءا معتادا من الحياة اليومية لأسرته، كما أنها تضفى جوا من البهجة لهم.