يشكل ملف مقتل / وفاة المشير عبد الحكيم عامر واحدا من الملفات التي ظلت من المحظورات من أيام عبد الناصر فرغم أن النائب العام حينها أغلق الملف بداعي أن المشير عامر قد تناول السم بإرادته مما عد انتحارا الا أن هناك العديد من الأصوات ظلت تنادي بفتح تحقيق جاد في القضية التي تحوم حولها العديد من الشكوك ، و في هذا الإطار أكد الصحفي مجدي الجلاد أن النائب العام المستشار عبد المجيد محمود سيعمل على فتح ملف مقتل المشير عبد الحكيم عامر الرجل الثاني في عهد عبد الناصر قبل النكسة بل ذهب البعض الى تسميته بالرجل الاول مكرر بالنظر الى تزايد نفوذه خلال الفترة التي تولى فيها قيادة الجيش .