كعادتة باعمالة الخيرة وحب الناس لية
أبوتريكة يزور مستشفى السرطان 57357 ويهدي هدايا بالجملة حيث شهدت مستشفى السرطان 57357 حدثاً سعيداً للغاية لكل المرضى المقيمين بها و كل الموظفين العاملين عليها بزيارة محمد أبوتريكة نجم النادي الأهلي و منتخب مصر لمقر المستشفى.
و توجه أبوتريكة عقب المران الصباحي مباشرةً للمستشفى، و فور وصوله توجه لأداء صلاة الظهر، قبل أن يخرج بعد ذلك لجموع المرضى و العاملين بالمستشفى و يبقى لأكثر من نصف ساعة كاملة في قاعة الاستقبال ليلتقط صور تذكارية مع العشرات.
و كان أبوتريكة مستعداً للزيارة بأكثر من مئة من قمصان النادي الأهلي الأصلية و كرات عليها شعار النادي، و قام بتوزيعها على كل من قابله من المرضى و الأطفال، و كان أبوتريكة يداعب من يطلب منه قميص النادي من العاملين بالمستشفى أو من المارة بمقولة :"لما الأطفال يخلصوا الأول".
بعد ذلك قام أبوتريكة بزيارة كافة أنحاء المستشفى، و زار عدد من المرضى في غرفهم، بالإضافة لعدة غرف إدارية رئيسية و غرف تصنيع العلاج الكيميائي و المفاعل النووي العلاجي الخاص بالمستشفى و قام الأطباء المختصون بشرح وظيفة كل جهاز لنجم الكرة المصرية الأول.
و مما لا يدع مجالاً للشك أن مسئولي المستشفى و على رأسهم الدكتور شريف أبوالنجا مدير المستشفى عانوا كثيراً من أجل تنظيم "المرور" أثناء الزيارة، إذ كانت المفاجأة السارة دافعاً قوياً للأهالي و الأطفال للتدافع للحصول على صورة تذكارية بالـ"محمول" مع أبوتريكة، أو الحصول على تي شيرت الأهلي أو كرة تحمل توقيعه.
في نهاية اليوم توجه أبوتريكة لمسرح المستشفى و وجه كلمة لكل الأهالي موضحاً أنه كلاعب كرة يحزن كثيراً إذا أصيب بشد أو جذع لأن المرض أمر صعب، فما بالك حاملي المرض الخبيث، موضحاً أن المستشفى تحتاج للدعم المادي، و من قبله المعنوي و النفسي.
أبوتريكة يزور مستشفى السرطان 57357 ويهدي هدايا بالجملة حيث شهدت مستشفى السرطان 57357 حدثاً سعيداً للغاية لكل المرضى المقيمين بها و كل الموظفين العاملين عليها بزيارة محمد أبوتريكة نجم النادي الأهلي و منتخب مصر لمقر المستشفى.
و توجه أبوتريكة عقب المران الصباحي مباشرةً للمستشفى، و فور وصوله توجه لأداء صلاة الظهر، قبل أن يخرج بعد ذلك لجموع المرضى و العاملين بالمستشفى و يبقى لأكثر من نصف ساعة كاملة في قاعة الاستقبال ليلتقط صور تذكارية مع العشرات.
و كان أبوتريكة مستعداً للزيارة بأكثر من مئة من قمصان النادي الأهلي الأصلية و كرات عليها شعار النادي، و قام بتوزيعها على كل من قابله من المرضى و الأطفال، و كان أبوتريكة يداعب من يطلب منه قميص النادي من العاملين بالمستشفى أو من المارة بمقولة :"لما الأطفال يخلصوا الأول".
بعد ذلك قام أبوتريكة بزيارة كافة أنحاء المستشفى، و زار عدد من المرضى في غرفهم، بالإضافة لعدة غرف إدارية رئيسية و غرف تصنيع العلاج الكيميائي و المفاعل النووي العلاجي الخاص بالمستشفى و قام الأطباء المختصون بشرح وظيفة كل جهاز لنجم الكرة المصرية الأول.
و مما لا يدع مجالاً للشك أن مسئولي المستشفى و على رأسهم الدكتور شريف أبوالنجا مدير المستشفى عانوا كثيراً من أجل تنظيم "المرور" أثناء الزيارة، إذ كانت المفاجأة السارة دافعاً قوياً للأهالي و الأطفال للتدافع للحصول على صورة تذكارية بالـ"محمول" مع أبوتريكة، أو الحصول على تي شيرت الأهلي أو كرة تحمل توقيعه.
في نهاية اليوم توجه أبوتريكة لمسرح المستشفى و وجه كلمة لكل الأهالي موضحاً أنه كلاعب كرة يحزن كثيراً إذا أصيب بشد أو جذع لأن المرض أمر صعب، فما بالك حاملي المرض الخبيث، موضحاً أن المستشفى تحتاج للدعم المادي، و من قبله المعنوي و النفسي.