تم فصل الطالب المصرى باسم فتحى من مدرسة الشايع بالكويت بعد ان سأل معلمتة "لماذ لا تقوم ثورة
فى الكويت" وفور قولة ذلك للمعلمة ابلغت الادارة والتى قامت بفصلة وكذلك تم منعة من دخول اى مدرسة اخرى وكل جهود والدة الذى يعمل هناك استاذ جامعى باءت بالفشل حيث اخبرتة الادارة التعليمية هناك ووزارة التعليم بأن القرار نهائى لا رجعة فية وحتى تدخل السفارة المصرية لم يشفع للطفل صاحب العشرة اعوام واكدت كل المصادر الكويتية ان باسم كان يحرض على الثورة وقام الاب بأخر اجراء وهو تقديمة تظلم بالادارة القانونية واذا رفضتة سيضيع على الطالب باسم عام دراسى كامل بسبب سؤال برىء