شكرا على تعقيبك على ردي
الجزء ده من تعقيبك
وطبعا دى حكمه من ربنا
عارف انافرحتلها والله مع انى زعلانه على اللى حصلها
بس فى نفس الوقت سعيده انه بان على حقيقته
وانه طلع شخص لايستطيع تحمل أدنى مسئوليه
ويتخذ قرارته بناء على طلب والدته واصدقائه
بالظبط كده قد يكون ده ابسط جزء مما يننظرها من الخير انا محبتش الخص حمة ربنا في الجزء ده
علشان احنا مهما كان نظرتنا قاصره يمكن الجميع اول حاجة حتيجي في باله الجزء ده
وجاء في بالي كده بس فعلا قد يكون الخير اللي جاي او محفوظ لها في يوم الحشر بسبب هذا الابتلاء اعمق
دايما اقول لنفسي الجمل دي لما كل ما امشي في طريق والقيه سد
وما اخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحب
الاربع جمل دول بالنسبالي كأنهم مسكن بس بقولهم بأحساس عالي بيهم
معظمنا يعرف قصة الكوخ المحترق والحكمة الالهيه فيها ولمن لا يعرف القصة ( عذرا يا رانيا )
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"
يا ريت تفتكروها القصة دي كويس لما تتعقد الامور في حياتكم وتمشي عكس هواكم
معلش يا رانيا في الرد الطويل ده بس حبيت اكتب شوية
تقبلي تحياتي
الجزء ده من تعقيبك
وطبعا دى حكمه من ربنا
عارف انافرحتلها والله مع انى زعلانه على اللى حصلها
بس فى نفس الوقت سعيده انه بان على حقيقته
وانه طلع شخص لايستطيع تحمل أدنى مسئوليه
ويتخذ قرارته بناء على طلب والدته واصدقائه
بالظبط كده قد يكون ده ابسط جزء مما يننظرها من الخير انا محبتش الخص حمة ربنا في الجزء ده
علشان احنا مهما كان نظرتنا قاصره يمكن الجميع اول حاجة حتيجي في باله الجزء ده
وجاء في بالي كده بس فعلا قد يكون الخير اللي جاي او محفوظ لها في يوم الحشر بسبب هذا الابتلاء اعمق
دايما اقول لنفسي الجمل دي لما كل ما امشي في طريق والقيه سد
وما اخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحب
الاربع جمل دول بالنسبالي كأنهم مسكن بس بقولهم بأحساس عالي بيهم
الله عليك
مش عارفه اقول ايه
غير انى بشعر بسعاده غامره لمابشوف ردودك العظيمه دى
لانى بجد بستفاد بيها اوى
والاربع جمل دول أسروا عقلى وروحى
وخصوصا التانيه
وانادلوقتى حساها اكتر لانى كنت مخنوقه جدا من يومين
والنهارده حصلت حاجه خلتنى افرح اوى
مش عارفه اقول ايه
غير انى بشعر بسعاده غامره لمابشوف ردودك العظيمه دى
لانى بجد بستفاد بيها اوى
والاربع جمل دول أسروا عقلى وروحى
وخصوصا التانيه
وانادلوقتى حساها اكتر لانى كنت مخنوقه جدا من يومين
والنهارده حصلت حاجه خلتنى افرح اوى
معظمنا يعرف قصة الكوخ المحترق والحكمة الالهيه فيها ولمن لا يعرف القصة ( عذرا يا رانيا )
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب..
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"
يا ريت تفتكروها القصة دي كويس لما تتعقد الامور في حياتكم وتمشي عكس هواكم
معلش يا رانيا في الرد الطويل ده بس حبيت اكتب شوية
تقبلي تحياتي
ماشاء الله عليك
فعلا اناعارفه القصه دى وكنت عاوزه اكتبها
تصدق بالله انى قلتها لصاحبتى دى
سبحان الله
وعلى فكره القصه دى اتعملت فيلم اجنبى لكاتب كبير
اسم الفيلمlost man
شكرا لردودك القيمه
فعلا اناعارفه القصه دى وكنت عاوزه اكتبها
تصدق بالله انى قلتها لصاحبتى دى
سبحان الله
وعلى فكره القصه دى اتعملت فيلم اجنبى لكاتب كبير
اسم الفيلمlost man
شكرا لردودك القيمه