كثير من العوائق التي اعاقت عملية تصنيع فانوس رمضان الناطق في مصر بدلا من استيرادة من الصين اولي الدول انتاجا وتصنيعا وتصديرا لة حيث تولي مشروع انتاجة مجموعة من شباب كلية التجارة جامعة المنصورة وبالفعل بذلوا جهدا كبيرا لتجميع الدوائر الالكترونية اللازمة لانتاج الفوانيس الناطقة وخاصة ما يسمي البروم وهو الجزء المسئول عن تخزين النغمات فعلمت بعض الجهات الصينية فيمصر بهذا الخبر فشرعوا في رفعها من الاسواق المصرية وعند طلبهم من المصانع الصينية راسا اعطوا لهم اسعار خيالية
وذلك لتعجيزهم وعدم اكتمال مشروعهم