عرض رسمى لحسن شحاته لتدريب منتخب الجزائر .....تفاصيل
اختير حسن شحاتة مدرب منتخب مصر سابقا ليكون ضمن الأسماء المرغوب فيها لتدريب المنتخب الجزائري المتواجد دون جهاز فني بعد استقالة عبد الحق بن شيخة في أعقاب الخسارة القاسية من منتخب المغرب 4-صفر ضمن إقصائيات نهائيات أمم أفريقيا2012.
وكشف عن اسم حسن شحاتة خلال أحد اجتماعات اللجنة الخماسية المكونة من عبد الحفيظ تاسفاوت، وعلي فرقاني، وعلي عطوي، وبوعلام لعروم ومحمد مشرارة التي أوكلت لها مهمة انتقاء مدرب للمنتخب الوطني، حيث نادى اثنين من الأسماء السابقة بأفضلية منح قيادة سفينة الخضر للمدرب المصري الذي يملك دراية واسعة بعناصر المنتخب ومستوى كل لاعب، فضلا عن مستواه التدريبي الناضج الذي يضاهي أكبر المدربين العالمين.
ورغم امتناع الأعضاء الثلاث عن إبداء رأيهم في إسناد المهمة للمدرب شحاتة، إلا أنهم لم يعارضوا الطلب.
وكان روراوة يمني نفسه في إسناد دفة تدريب المنتخب لأحد الأسماء الأجنبية الفرنسيين عمر فيليب تروسيه ووحيد خاليلوفيتش(فرنسي بوسني) والأرجنتيني (اليهودي)خوزيه بيكرمان، فيما كان اسمي الألماني يورغن كلينسمان والبرازيلي كارلوس دونغا للاحتياط.
يساند رابح سعدان مدرب الخضر الأسبق فكرة تولي حسن شحاتة قيادة المنتخب الجزائري مستقبلا مثلما كشف عنه أحد مقربيه ليوروسبورت عربية.
وتربط سعدان بشحاتة علاقة متينة رغم قوة المنافسة التي كانت بينهما على تأشيرة المرور لكأس العالم بجنوب افريقيا.
ولم يتورط أي من المدربين في حرب التصريحات في الفترة العصيبة بين البلدين التي نتج عنها خلافات حادة لم تهدأ إلا بعد سقوط نظام مبارك.
اختير حسن شحاتة مدرب منتخب مصر سابقا ليكون ضمن الأسماء المرغوب فيها لتدريب المنتخب الجزائري المتواجد دون جهاز فني بعد استقالة عبد الحق بن شيخة في أعقاب الخسارة القاسية من منتخب المغرب 4-صفر ضمن إقصائيات نهائيات أمم أفريقيا2012.
وكشف عن اسم حسن شحاتة خلال أحد اجتماعات اللجنة الخماسية المكونة من عبد الحفيظ تاسفاوت، وعلي فرقاني، وعلي عطوي، وبوعلام لعروم ومحمد مشرارة التي أوكلت لها مهمة انتقاء مدرب للمنتخب الوطني، حيث نادى اثنين من الأسماء السابقة بأفضلية منح قيادة سفينة الخضر للمدرب المصري الذي يملك دراية واسعة بعناصر المنتخب ومستوى كل لاعب، فضلا عن مستواه التدريبي الناضج الذي يضاهي أكبر المدربين العالمين.
ورغم امتناع الأعضاء الثلاث عن إبداء رأيهم في إسناد المهمة للمدرب شحاتة، إلا أنهم لم يعارضوا الطلب.
وكان روراوة يمني نفسه في إسناد دفة تدريب المنتخب لأحد الأسماء الأجنبية الفرنسيين عمر فيليب تروسيه ووحيد خاليلوفيتش(فرنسي بوسني) والأرجنتيني (اليهودي)خوزيه بيكرمان، فيما كان اسمي الألماني يورغن كلينسمان والبرازيلي كارلوس دونغا للاحتياط.
يساند رابح سعدان مدرب الخضر الأسبق فكرة تولي حسن شحاتة قيادة المنتخب الجزائري مستقبلا مثلما كشف عنه أحد مقربيه ليوروسبورت عربية.
وتربط سعدان بشحاتة علاقة متينة رغم قوة المنافسة التي كانت بينهما على تأشيرة المرور لكأس العالم بجنوب افريقيا.
ولم يتورط أي من المدربين في حرب التصريحات في الفترة العصيبة بين البلدين التي نتج عنها خلافات حادة لم تهدأ إلا بعد سقوط نظام مبارك.