إن الله سبحانه وتعالى عندما خلق الإنسان خلق لكل جهاز من أجهزته وظيفة يؤديها ولذة أو متعة يستمتع بها فجعل لذة الطعام هي الدافع الذي يدفع للأكل حتى يؤدي جهازك الهضمي وظيفته ومتعة النظر إلى كل جميل هي التي تحرك جهاز الإبصار، حتى السمع هناك لذة الاستمتاع بما تسمعه، فتسمع شيئا بنهم وحضور وتنفر من آخر، وهكذا كل الحواس
ولأن الجهاز التناسلي في الإنسان هو جهاز مثل بقية الأجهزة كان ب له وظيفته ومتعته، فلولا المتعة التي وهبها الله لهذا الجهاز ما سعى الإنسان للزواج والتكاثر وإعمار الأرض،
وظفي كل أجهزة الجسم فيما يرضي الله حتى تنالي اعلى الدرجات
ولأن الجهاز التناسلي في الإنسان هو جهاز مثل بقية الأجهزة كان ب له وظيفته ومتعته، فلولا المتعة التي وهبها الله لهذا الجهاز ما سعى الإنسان للزواج والتكاثر وإعمار الأرض،
وظفي كل أجهزة الجسم فيما يرضي الله حتى تنالي اعلى الدرجات