شهد المجتمع الأردني على مرّ السنوات السابقة العديد من جرائم القتل العائلية التي هزّت الشارع الأردني نظرا لبشاعتها ومخالفتها الشرائع السماوية وغرابتها على المجتمع وأعرافه، كان آخرها جريمة الرابية التي وقعت فجر يوم أمس الأحد.
من أشهر جرائم القتل العائلية تلك ...
* قضية السيانيد
تعتبر أول جريمة من نوعها ارتكبها أب بحق طفليه؛ حيث وضع لهما "مادة السيانيد" في كأس الحليب وطلب منهما أن يشربا منه، وقد وافتهما المنية بعد 10 دقائق من مغادرة الأم المنزل لتعود وتجد طفليها جثتين هامدتين.
وقد صدر بحق الأب الجاني حكما بالإدانة وقررت المحكمة تخفيض العقوبة الموقعة ضده من الإعدام شنقا حتى الموت إلى الأشغال الشاقة المؤبدة؛ كون الجاني وليا عن الطفلين.
* طالب توجيهي نفذ بحقه حكم الإعدام بعد إقدامه على قتل 11 شخصا من عائلته
أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكما يقضي بإعدام الجاني شنقا حتى الموت، وبالفعل فقد جرى تنفيذ حكم الإعدام بحقه قبل حوالي 5 سنوات.
وقد أقدم الجاني وهو طالب توجيهي بتنفيذ جريمته بحق 12 شخصا مستخدما مسدس عيار (7 ملم)؛ حيث أقدم على قتل والديه و 2 من أشقائه و 4 من شقيقاته وزوج إحداهما وولديهما، بالإضافة إلى صديقه، أما عن سبب الجريمة فكان لضغط العائلة عليه بسبب فشله في امتحان الثانوية العامة.
* قاتلة ابنتها وحماتها
وقعت الجريمة في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك حيث أقدمت الجانية على قتل حماتها التي جاءت لزيارتها وطفلتها التي شهدت الواقعة التي ارتكبتها الأم بحق جدتها.
وتتلخص التفاصيل بأن الجانية قامت بالهجوم على حماتها المغدورة لقتلها وأسقطتها أرضا وجلست على ظهرها ولفت ببربيش حول عنقها وشدته بقوة إلى أن فارقت الحياة، وما أن انتهت من جريمتها الأولى وتنظيف البيت من آثار الدماء حتى قامت بحضن ابنتها المغدورة وكتم نفسها وخنقها إلى أن فارقت الحياة خشية أن تفضح أمرها.
* جريمة أبو علندا
اشتهر جاني هذه الجريمة في قضيته التي هزت الرأي العام بلقب "سفاح أبو علندا"، وارتكب جريمته في أيار عام 2008، حيث أقدم على قتل جارته و طفليها و 3 من أطفاله أيضا بالسلاح الأبيض في منطقة أبو علندا، ولاذ بعدها بالفرار ثم اعترف لزوجته الثانية في اتصال هاتفي بارتكابه الجريمتين.
وبينت نتائج التشريح أن جثة الأم مصابة بـ 65 طعنة وبلغ عدد الطعنات بجسد الأطفال ألـ 5 أكثر من 20 طعنة في كل جثة، بحسب تقرير الطب الشرعي.
* جريمة الرابية
جريمة لا تقل بشاعة عن جريمة أبو علندا والتي ارتكبها صيدلاني بحق زوجته و 2 من أطفاله ليطلق النار على نفسه بعدها منتحرا، وقد نجت طفلته "فرح الخصاونة" من الموت بأعجوبة وكتب لها عمر جديد رغم إصابتها بعيارين ناريين، وكانت هي من أبلغت الأجهزة المعنية عن المجزرة البشعة التي أفاق عليها الأهالي فجر يوم أمس الأحد، ولا زالت التحقيقات جارية في الواقعة للوقوف على تفاصيلها.
من أشهر جرائم القتل العائلية تلك ...
* قضية السيانيد
تعتبر أول جريمة من نوعها ارتكبها أب بحق طفليه؛ حيث وضع لهما "مادة السيانيد" في كأس الحليب وطلب منهما أن يشربا منه، وقد وافتهما المنية بعد 10 دقائق من مغادرة الأم المنزل لتعود وتجد طفليها جثتين هامدتين.
وقد صدر بحق الأب الجاني حكما بالإدانة وقررت المحكمة تخفيض العقوبة الموقعة ضده من الإعدام شنقا حتى الموت إلى الأشغال الشاقة المؤبدة؛ كون الجاني وليا عن الطفلين.
* طالب توجيهي نفذ بحقه حكم الإعدام بعد إقدامه على قتل 11 شخصا من عائلته
أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكما يقضي بإعدام الجاني شنقا حتى الموت، وبالفعل فقد جرى تنفيذ حكم الإعدام بحقه قبل حوالي 5 سنوات.
وقد أقدم الجاني وهو طالب توجيهي بتنفيذ جريمته بحق 12 شخصا مستخدما مسدس عيار (7 ملم)؛ حيث أقدم على قتل والديه و 2 من أشقائه و 4 من شقيقاته وزوج إحداهما وولديهما، بالإضافة إلى صديقه، أما عن سبب الجريمة فكان لضغط العائلة عليه بسبب فشله في امتحان الثانوية العامة.
* قاتلة ابنتها وحماتها
وقعت الجريمة في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك حيث أقدمت الجانية على قتل حماتها التي جاءت لزيارتها وطفلتها التي شهدت الواقعة التي ارتكبتها الأم بحق جدتها.
وتتلخص التفاصيل بأن الجانية قامت بالهجوم على حماتها المغدورة لقتلها وأسقطتها أرضا وجلست على ظهرها ولفت ببربيش حول عنقها وشدته بقوة إلى أن فارقت الحياة، وما أن انتهت من جريمتها الأولى وتنظيف البيت من آثار الدماء حتى قامت بحضن ابنتها المغدورة وكتم نفسها وخنقها إلى أن فارقت الحياة خشية أن تفضح أمرها.
* جريمة أبو علندا
اشتهر جاني هذه الجريمة في قضيته التي هزت الرأي العام بلقب "سفاح أبو علندا"، وارتكب جريمته في أيار عام 2008، حيث أقدم على قتل جارته و طفليها و 3 من أطفاله أيضا بالسلاح الأبيض في منطقة أبو علندا، ولاذ بعدها بالفرار ثم اعترف لزوجته الثانية في اتصال هاتفي بارتكابه الجريمتين.
وبينت نتائج التشريح أن جثة الأم مصابة بـ 65 طعنة وبلغ عدد الطعنات بجسد الأطفال ألـ 5 أكثر من 20 طعنة في كل جثة، بحسب تقرير الطب الشرعي.
* جريمة الرابية
جريمة لا تقل بشاعة عن جريمة أبو علندا والتي ارتكبها صيدلاني بحق زوجته و 2 من أطفاله ليطلق النار على نفسه بعدها منتحرا، وقد نجت طفلته "فرح الخصاونة" من الموت بأعجوبة وكتب لها عمر جديد رغم إصابتها بعيارين ناريين، وكانت هي من أبلغت الأجهزة المعنية عن المجزرة البشعة التي أفاق عليها الأهالي فجر يوم أمس الأحد، ولا زالت التحقيقات جارية في الواقعة للوقوف على تفاصيلها.