لو نظرت إليه لانتابك شعور رائع بهذا المنظر الخلاب والساحر لأحد أجمل أماكن العالم وأخطرها … إنه المنبر الواعظ (بريكستولين):
يقع جرف بريكستولين أو ما يعرف بـ”المنبر الواعظ” أو ” صخرة المنبر” في مملكة النرويج في قارة أوروبا التي تشتهر بكثرة خلجانها وجبالها الشاهقة، ويرتفع هذا الجرف 604 متر فوق زقاق بحري اسمه (لايسفلوردن)، وهذا الزقاق تكون بفعل الأنهار الجليدية في العصر الجليدي وامتلأ بمياه البحر في وقت لاحق، وطوله 42 كم محاط بجبال صخرية شاهقة.
سطح هذا المنبر المذهل على شكل مربع طول ضلعه 25 متر:
الصعود إلى هذا المنبر ليس كغيره من “المنابر” .. فليس هناك سلالم لكي تصعد إلى هناك، فالرحلة تبدأ من ارتفاع 270 متر عن مستوى سطح البحر، إلى ارتفاع 604 سيراً على الأقدام.
رحلة الصعود إلى هذا المنبر تستغرق من ساعة إلى ثلاثة ساعات وتختلف حسب خبرة ولياقة الشخص، وهي ليست بالسهولة التي يتوقعها البعض لأنه يوجد في هذا الطريق انحدارات خطيرة وزلقة والصعود في وقت الشتاء ليس محبذاً لوجود الجليد.
والآن أترككم مع بعض الصور لرؤية إبداعات الخالق القدير العظيم:
يقع جرف بريكستولين أو ما يعرف بـ”المنبر الواعظ” أو ” صخرة المنبر” في مملكة النرويج في قارة أوروبا التي تشتهر بكثرة خلجانها وجبالها الشاهقة، ويرتفع هذا الجرف 604 متر فوق زقاق بحري اسمه (لايسفلوردن)، وهذا الزقاق تكون بفعل الأنهار الجليدية في العصر الجليدي وامتلأ بمياه البحر في وقت لاحق، وطوله 42 كم محاط بجبال صخرية شاهقة.
سطح هذا المنبر المذهل على شكل مربع طول ضلعه 25 متر:
الصعود إلى هذا المنبر ليس كغيره من “المنابر” .. فليس هناك سلالم لكي تصعد إلى هناك، فالرحلة تبدأ من ارتفاع 270 متر عن مستوى سطح البحر، إلى ارتفاع 604 سيراً على الأقدام.
رحلة الصعود إلى هذا المنبر تستغرق من ساعة إلى ثلاثة ساعات وتختلف حسب خبرة ولياقة الشخص، وهي ليست بالسهولة التي يتوقعها البعض لأنه يوجد في هذا الطريق انحدارات خطيرة وزلقة والصعود في وقت الشتاء ليس محبذاً لوجود الجليد.
والآن أترككم مع بعض الصور لرؤية إبداعات الخالق القدير العظيم: