بسم الله الرحمن الرحيم
كشفت التحقيقات فى سكوتلانديارد بلندن ان هناك أشخاصا صعدوا إلي شقة سعاد حسنى
واعتدوا عليها بالضرب قبل أن يلقوها من شرفتها
وأن مصريين تابعين لمنظمة المافيا الدولية بلندن هم من قاموا بذلك
وفى مفاجأة أوضحها فريق البحث بلندن ولم يقولها الا هذه الأيام أنه كانت هناك ضغوط شديدة من النظام الحاكم في مصر طالبت لندن بغلق قضية سعاد حسني حفاظا علي العلاقات بين البلدين
واليكم التقرير المبدئي السري للطب الشرعي :-
يفيد أن حالة من العنف اليدوي قد مورست علي جسد القتيلة وأن المؤشرات البحثية تشير إلي أن القتيلة قد جري بينها وبين أفراد من الذكور بينهما سيدة يرجح أن عددهم ثلاثة بما فيهم السيدة، حوار شرس وأنهم كمموا فمها وساوموها علي تسليمهم نص «خطي» أكدت معلومات سكوتلاند يارد أن الضحية التي كانت تمثل تاريخا معينا لبلدها مصر قد أنهت لتوها كتابته، وأنهم حققوا معها لعدة دقائق قليلة كي تسلمهم أي نسخة أخري بما في ذلك شرائط صوتية كانت قد سجلتها بمعرفة شخص مصري كان قد حضر لندن خصيصا بناء علي طلبها لذلك وأنها عندما رفضت اعتدوا عليها بالضرب (بالبونيات) بطريقة محترفة للغاية تدل علي تدريب هؤلاء علي التعذيب دون ترك الآثار علي جسد المعذب وأنها حاولت في فترة ما الدفاع عن نفسها واعتدت بالضرب بالصفع علي أحدهم وأنها جذبت المرأة التي كانت معهم وتحقق معها من شعرها مما ترك في يدها شعرة نسائية يميل لونها للإحمرار وأن تحليلا لعناصر الدي إن إيه قد جري سرا ليؤكد أن الجناة مما تركوه من آثار بشرية تمثلت ملامحها علي أظافر القتيلة والشعرة التي وجدت قد كانوا شرقيين بل إن النتائج ذهبت لأبعد من ذلك حيث كشفت أنهم مسلمون.
خاصة أن ال«دي إن إيه» يحدد منشأ الإنسان وعناصر جسد المسلم الشرقي التي تختلف كل الاختلاف عن عناصر جسد الأوروبي والهندي والأمريكي فكل ديانة أو فصيل بشري له عناصر خاصة وعلي هذا حددوا ديانة الجناة.
وإنهم اغتاظوا علي ما يبدو من القتيلة بسبب مقاومتها لهم وربما بدأت في الصراخ ولو لثوان فعادوا وكمموا فمها وجري أحدهم علي شرفة الشقة ويبدو أنه ذكر قوي طوله يتراوح بين 180 و190 سنتيمترا وعن طريق مقص حاد مسنون جيدا من النوع المستخدم في تنظيف الأسماك بالمطاعم المتخصصة قام بعمل قطع طولي وعرضي في شبكة الحماية من الطيور والتي كانت موجودة تغطي كل الشرفة ونظرا لأنه لا يمكن له رمي القتيلة بمفرده دون أن يزيح له أحدهم الشبكة ليفتح له المجال في قذف القتيلة فقد جذب هذا الشخص الشبكة من الطرف الآخر مما سبب معه قطعا صغيرا لم يحدث بالمقص بل عن طريق الجذب وعندما أصبحت الشرفة مكشوفة قام الذي حمل القتيلة بمساعدة شخص آخر يرجح أنها السيدة التي صاحبتهما في وضع القتيلة في وضع أفقي أمامهم وكانت قد أغشي عليها من الخوف وهناك شواهد لتوقف قلبها قبل رميها بوجود تخثر في حجيرات القلب تفيد بالسكتة قبل السقوط ودفعها ذلك الشخص القوي لتطير في الهواء بعيدا عن الشرفة لتثبت عملية سقوطها أنها ألقي بها ولم تسقط ، غير أن تفسيرا جانبيا علمنا أنه كتب بالقلم الرصاص قال إن الفاعل عندما وضع سعاد في وضع أفقي وكأنها تنام علي ظهرها كان يقصد أن يلقي بها كأنها عملة معدنية سقطت في مكانها لأنه خبير قتل، لكن سجلت الأرصاد اللندنية في هذا اليوم حركة رياح باردة شديدة صاحبت تحديدا ساعة الوفاة وأن بعد الجثة عن مكان الإلقاء حدث بفعل حركة الدفع والرياح التي عظمت المسافة.
يذكر ان سعاد حسني لقيت حتفها من الطابق السادس شقة (6 إيه) ببناية ستيوارت تاور بحي ميدافيل بوسط لندن في حوالي التاسعة مساء الخميس الموافق 21 يونيو 2001
كشفت التحقيقات فى سكوتلانديارد بلندن ان هناك أشخاصا صعدوا إلي شقة سعاد حسنى
واعتدوا عليها بالضرب قبل أن يلقوها من شرفتها
وأن مصريين تابعين لمنظمة المافيا الدولية بلندن هم من قاموا بذلك
وفى مفاجأة أوضحها فريق البحث بلندن ولم يقولها الا هذه الأيام أنه كانت هناك ضغوط شديدة من النظام الحاكم في مصر طالبت لندن بغلق قضية سعاد حسني حفاظا علي العلاقات بين البلدين
واليكم التقرير المبدئي السري للطب الشرعي :-
يفيد أن حالة من العنف اليدوي قد مورست علي جسد القتيلة وأن المؤشرات البحثية تشير إلي أن القتيلة قد جري بينها وبين أفراد من الذكور بينهما سيدة يرجح أن عددهم ثلاثة بما فيهم السيدة، حوار شرس وأنهم كمموا فمها وساوموها علي تسليمهم نص «خطي» أكدت معلومات سكوتلاند يارد أن الضحية التي كانت تمثل تاريخا معينا لبلدها مصر قد أنهت لتوها كتابته، وأنهم حققوا معها لعدة دقائق قليلة كي تسلمهم أي نسخة أخري بما في ذلك شرائط صوتية كانت قد سجلتها بمعرفة شخص مصري كان قد حضر لندن خصيصا بناء علي طلبها لذلك وأنها عندما رفضت اعتدوا عليها بالضرب (بالبونيات) بطريقة محترفة للغاية تدل علي تدريب هؤلاء علي التعذيب دون ترك الآثار علي جسد المعذب وأنها حاولت في فترة ما الدفاع عن نفسها واعتدت بالضرب بالصفع علي أحدهم وأنها جذبت المرأة التي كانت معهم وتحقق معها من شعرها مما ترك في يدها شعرة نسائية يميل لونها للإحمرار وأن تحليلا لعناصر الدي إن إيه قد جري سرا ليؤكد أن الجناة مما تركوه من آثار بشرية تمثلت ملامحها علي أظافر القتيلة والشعرة التي وجدت قد كانوا شرقيين بل إن النتائج ذهبت لأبعد من ذلك حيث كشفت أنهم مسلمون.
خاصة أن ال«دي إن إيه» يحدد منشأ الإنسان وعناصر جسد المسلم الشرقي التي تختلف كل الاختلاف عن عناصر جسد الأوروبي والهندي والأمريكي فكل ديانة أو فصيل بشري له عناصر خاصة وعلي هذا حددوا ديانة الجناة.
وإنهم اغتاظوا علي ما يبدو من القتيلة بسبب مقاومتها لهم وربما بدأت في الصراخ ولو لثوان فعادوا وكمموا فمها وجري أحدهم علي شرفة الشقة ويبدو أنه ذكر قوي طوله يتراوح بين 180 و190 سنتيمترا وعن طريق مقص حاد مسنون جيدا من النوع المستخدم في تنظيف الأسماك بالمطاعم المتخصصة قام بعمل قطع طولي وعرضي في شبكة الحماية من الطيور والتي كانت موجودة تغطي كل الشرفة ونظرا لأنه لا يمكن له رمي القتيلة بمفرده دون أن يزيح له أحدهم الشبكة ليفتح له المجال في قذف القتيلة فقد جذب هذا الشخص الشبكة من الطرف الآخر مما سبب معه قطعا صغيرا لم يحدث بالمقص بل عن طريق الجذب وعندما أصبحت الشرفة مكشوفة قام الذي حمل القتيلة بمساعدة شخص آخر يرجح أنها السيدة التي صاحبتهما في وضع القتيلة في وضع أفقي أمامهم وكانت قد أغشي عليها من الخوف وهناك شواهد لتوقف قلبها قبل رميها بوجود تخثر في حجيرات القلب تفيد بالسكتة قبل السقوط ودفعها ذلك الشخص القوي لتطير في الهواء بعيدا عن الشرفة لتثبت عملية سقوطها أنها ألقي بها ولم تسقط ، غير أن تفسيرا جانبيا علمنا أنه كتب بالقلم الرصاص قال إن الفاعل عندما وضع سعاد في وضع أفقي وكأنها تنام علي ظهرها كان يقصد أن يلقي بها كأنها عملة معدنية سقطت في مكانها لأنه خبير قتل، لكن سجلت الأرصاد اللندنية في هذا اليوم حركة رياح باردة شديدة صاحبت تحديدا ساعة الوفاة وأن بعد الجثة عن مكان الإلقاء حدث بفعل حركة الدفع والرياح التي عظمت المسافة.
يذكر ان سعاد حسني لقيت حتفها من الطابق السادس شقة (6 إيه) ببناية ستيوارت تاور بحي ميدافيل بوسط لندن في حوالي التاسعة مساء الخميس الموافق 21 يونيو 2001