العثور علي كوكب جديد يشبه كوكبنا من قبل فريق دولي من علماء الفضاء
والكوكب الجديد يبلغ حجمه خمسة اضعاف حجم كوكب الارض، ويبعد 25 الف سنة ضوئية في درب اللبانة.
ويوجد قرب الكوكب الجديد نجم احمر صغير.
ونشر الاكتشاف الجديد في دورية نيتشر التي قالت ان العلماء استخدموا تقنية متطورة يمكنها رصد الكواكب البعيدة.
وتدني درجة الحرارة على الكوكب تجعل فرص العثور على حياة على سطحه امر مستبعد للغاية.
ويحتاج الكوكب الجديد الى عشر سنوات كاملة ليدور حول نجمه الاحمر الذي يشبه الشمس ولكنه ابرد واصغر.
ومثل الارض فإن مركز الكوكب يتكون من الاحجار، ولكن حجمه الكبير والحرارة المنخفضة المنبعثة من نجمه يدلان على ان سطحه بارد جدا.
ويتوقع العلماء ان تبلغ درجة حرارة الكوكب 220 درجة تحت الصفر، مما يعني ان سطحه يتكون من طبقات متعددة من سوائل متجمدة.
"
"مثير وهام"
ووصف عالم الفضاء البريطاني مايكل بود هذا الاكتشاف بأنه "مثير وهام".
واضاف لبي بي سي ان الكوكب الجديد هو اكثر الكواكب المكتشفة حتى الان تشابها مع كوكب الارض من حيث الحجم والبعد عن نجمه.
واوضح ان باقي الكواكب المعروفة "إما ان حجمها اكبر بكثير، او درجة الحرارة اعلى بكثير، او كلاهما".
يذكر ان 160 كوكبا قد تم اكتشافها خارج نظامنا الشمسي حتى الان.
وفي الوقت ذاته قال عالم الفضاء نيكولاس راتينبيري المشارك في الكشف العلمي الجديد، انه يجب مواصلة الاكتشافات المماثلة عن طريق بناء شبكة من التليسكوبات العملاقة في جميع انحاء العالم لرصد مثل هذه الكواكب الشبيهة بالارض.
وفي حالة اكتشاف كواكب مشابهة للارض من حيث درجات الحرارة فإن الخطوة القامدة هي محاولة اكتشاف حياة على تلك الكواكب.
فهل من
والكوكب الجديد يبلغ حجمه خمسة اضعاف حجم كوكب الارض، ويبعد 25 الف سنة ضوئية في درب اللبانة.
ويوجد قرب الكوكب الجديد نجم احمر صغير.
ونشر الاكتشاف الجديد في دورية نيتشر التي قالت ان العلماء استخدموا تقنية متطورة يمكنها رصد الكواكب البعيدة.
وتدني درجة الحرارة على الكوكب تجعل فرص العثور على حياة على سطحه امر مستبعد للغاية.
ويحتاج الكوكب الجديد الى عشر سنوات كاملة ليدور حول نجمه الاحمر الذي يشبه الشمس ولكنه ابرد واصغر.
ومثل الارض فإن مركز الكوكب يتكون من الاحجار، ولكن حجمه الكبير والحرارة المنخفضة المنبعثة من نجمه يدلان على ان سطحه بارد جدا.
ويتوقع العلماء ان تبلغ درجة حرارة الكوكب 220 درجة تحت الصفر، مما يعني ان سطحه يتكون من طبقات متعددة من سوائل متجمدة.
"
"مثير وهام"
ووصف عالم الفضاء البريطاني مايكل بود هذا الاكتشاف بأنه "مثير وهام".
واضاف لبي بي سي ان الكوكب الجديد هو اكثر الكواكب المكتشفة حتى الان تشابها مع كوكب الارض من حيث الحجم والبعد عن نجمه.
واوضح ان باقي الكواكب المعروفة "إما ان حجمها اكبر بكثير، او درجة الحرارة اعلى بكثير، او كلاهما".
يذكر ان 160 كوكبا قد تم اكتشافها خارج نظامنا الشمسي حتى الان.
وفي الوقت ذاته قال عالم الفضاء نيكولاس راتينبيري المشارك في الكشف العلمي الجديد، انه يجب مواصلة الاكتشافات المماثلة عن طريق بناء شبكة من التليسكوبات العملاقة في جميع انحاء العالم لرصد مثل هذه الكواكب الشبيهة بالارض.
وفي حالة اكتشاف كواكب مشابهة للارض من حيث درجات الحرارة فإن الخطوة القامدة هي محاولة اكتشاف حياة على تلك الكواكب.
فهل من