رغم ان دماء ابنها قد سالت على ارض الوطن فى يوم 28 يناير برصاصه فى قلبه ورغم لوعه قلبها وهى ترى بطء الاجراءات فى تحقيقات قاتلى ابنها ورغم انه ضحى لاجلى وأجلك لكى نرفع رأسنا عاليا ورغم انه احدى شهداء ثوره 25 يناير وبرغم كل هذا اعتقلت واهينت وضربت فى قسم العجوزه ليس هذا فقط بل اعتقل الابن الاخر اخو الشهيد وعائلها الوحيد الان
صوره الشهيد احمد زين العابدين
مهازل وافتراءات على اهالى الشهداء بأنهم بلطجيه واكاذيب اعلاميه فى صحف قوميه تجعل الشارع المصرى لايعلم ماذا يحدث وهل بالفعل الشرطه كانت تضرب بلطجيه ام اهالى الشهداء وهل هو ثأر الشرطه من ثوره 25 يناير
فى توقع سليم للاحداث كان يجب تكريم تلك السيده ام الشهيد احمد زين العابدين وان نقدم لها وساما للشرف على تضحيه ابنها من اجل الوطن وان نخفف معاناتها لفقدانها ابنها ولكن بدلا من هذا حدث مسلسلا مخيفا لايحب العقل ان يدركه او يفكر فيه لقد اهينت وضربت وسبت من قبل ضابط قسم العجوزه نحن لانتجنى على الشرطه وليس بيننا وبينها ثأر مبيت ونتمنى ان يعود الامن والامان مره اخرى ولا نقول ان كل افراد الشرطه يتبعون الاسلوب السابق للنظام الفاسد ولكننا لانقبل ان نعامل كشعب بنفس معامله العبيد انتهى هذا الزمن ولن يعود لاجل دماء شهدائنا لابد لنا ان نغير هذا الواقع او هذا الكابوس الذى لانزال نعيشه اترككم مع كلمات ام الشهيد
صوره الشهيد احمد زين العابدين
مهازل وافتراءات على اهالى الشهداء بأنهم بلطجيه واكاذيب اعلاميه فى صحف قوميه تجعل الشارع المصرى لايعلم ماذا يحدث وهل بالفعل الشرطه كانت تضرب بلطجيه ام اهالى الشهداء وهل هو ثأر الشرطه من ثوره 25 يناير
فى توقع سليم للاحداث كان يجب تكريم تلك السيده ام الشهيد احمد زين العابدين وان نقدم لها وساما للشرف على تضحيه ابنها من اجل الوطن وان نخفف معاناتها لفقدانها ابنها ولكن بدلا من هذا حدث مسلسلا مخيفا لايحب العقل ان يدركه او يفكر فيه لقد اهينت وضربت وسبت من قبل ضابط قسم العجوزه نحن لانتجنى على الشرطه وليس بيننا وبينها ثأر مبيت ونتمنى ان يعود الامن والامان مره اخرى ولا نقول ان كل افراد الشرطه يتبعون الاسلوب السابق للنظام الفاسد ولكننا لانقبل ان نعامل كشعب بنفس معامله العبيد انتهى هذا الزمن ولن يعود لاجل دماء شهدائنا لابد لنا ان نغير هذا الواقع او هذا الكابوس الذى لانزال نعيشه اترككم مع كلمات ام الشهيد