بسم الله الرحمن الرحيم
خسرت الأسهم المصرية نحو 2.6% خلال الاسبوع الثالث من أغسطس/ اب 2009 في إطار تأثرها بالسوق الامريكية للاسبوع الثاني على التوالي وظل الأجانب المحرك الاساسي للسوق، بينما غلف الهدوء حركة المحليين قبيل حلول شهر رمضان الذي عزز قطاع الاغذية والمشروبات.
وأفاد تقرير بأن مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس 30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- تراجع الى 6323.9 نقطة.
وتراجع مؤشر "اجي أكس 70" الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.4% مسجلا 744.12 نقطة.
وهبط مؤشر "اجي اكس 100" - الذي يقيس أداء أنشط 100 سهم بالسوق- 1.06 % ليصل الى 1164.40نقطة.
وهو ما انسحب على أداء مؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليفقد 2.4 % مسجلاًً 1322.03 نقطة.
ورغم نجاح السوق في استيعاب تراجع طفيف في مستهل تعاملات الاحد لتغلق في المنطقة الخضراء بدعم من مشتريات أجنبية وتعززت بنشاط قوي لأسهم المطاحن - التي تندرج ضمن قطاع الاغذية والمشروبات- الا انها تراجعت خلال معظم جلسات الاسبوع مع اتجاه الاجانب لجني الارباح.
وصعدت السوق الخميس مع استقرار الاسهم الامريكية والاوروبية الا انها لم تستعيد كل خسائرها.
وظل قطاع الأغذية والمشروبات على قائمة أنشط القطاعات بدعم من قرب شهر رمضان ولاحقته أسهم المضاربات التي وصفها هشام مشعل المحلل الفني بأنها أسهم الفترة الحالية.
وتباين ترتيب "التشييد والبناء" و"العقارات" و"الاتصالات" خلال الاسبوع.
وحول توقعات أداء السوق، رجح وائل عنبة محلل أسواق المال أن تعاود البورصة المصرية الصعود مرة أخرى مع بداية الأسبوع الرابع من أغسطس بدعم من التعديل الذي اجرته مؤسسة موديز برفع توقعاتها المستقبلية للتصنيف السيادي لمصر من سلبية إلى مستقرة.
خسرت الأسهم المصرية نحو 2.6% خلال الاسبوع الثالث من أغسطس/ اب 2009 في إطار تأثرها بالسوق الامريكية للاسبوع الثاني على التوالي وظل الأجانب المحرك الاساسي للسوق، بينما غلف الهدوء حركة المحليين قبيل حلول شهر رمضان الذي عزز قطاع الاغذية والمشروبات.
وأفاد تقرير بأن مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس 30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- تراجع الى 6323.9 نقطة.
وتراجع مؤشر "اجي أكس 70" الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.4% مسجلا 744.12 نقطة.
وهبط مؤشر "اجي اكس 100" - الذي يقيس أداء أنشط 100 سهم بالسوق- 1.06 % ليصل الى 1164.40نقطة.
وهو ما انسحب على أداء مؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليفقد 2.4 % مسجلاًً 1322.03 نقطة.
ورغم نجاح السوق في استيعاب تراجع طفيف في مستهل تعاملات الاحد لتغلق في المنطقة الخضراء بدعم من مشتريات أجنبية وتعززت بنشاط قوي لأسهم المطاحن - التي تندرج ضمن قطاع الاغذية والمشروبات- الا انها تراجعت خلال معظم جلسات الاسبوع مع اتجاه الاجانب لجني الارباح.
وصعدت السوق الخميس مع استقرار الاسهم الامريكية والاوروبية الا انها لم تستعيد كل خسائرها.
وظل قطاع الأغذية والمشروبات على قائمة أنشط القطاعات بدعم من قرب شهر رمضان ولاحقته أسهم المضاربات التي وصفها هشام مشعل المحلل الفني بأنها أسهم الفترة الحالية.
وتباين ترتيب "التشييد والبناء" و"العقارات" و"الاتصالات" خلال الاسبوع.
وحول توقعات أداء السوق، رجح وائل عنبة محلل أسواق المال أن تعاود البورصة المصرية الصعود مرة أخرى مع بداية الأسبوع الرابع من أغسطس بدعم من التعديل الذي اجرته مؤسسة موديز برفع توقعاتها المستقبلية للتصنيف السيادي لمصر من سلبية إلى مستقرة.