لكل انسان طريقته في التقرب من الله ودينه
كان آمار بهاراتي رجل عادي من الطبقة الوسطى وكان يعيش حياة طبيعية وهو رب أسرة ولديه ثلاثة أطفال، ولكن هذا كله لم يؤثر عليه عندما استيقظ صبيحة أحد الأيام وقرر تكريس حياته لخدمة دينه، و في عام 1973م أدرك آمار أنه مازال يعيش في ترف كبير وغارق في ملذات الدنيا الفانية فقرر أن ينآى نفسه عن ذلك برفع ذراعه اليمنى وابقائها مرفوعة، واليوم بعد اكثر من 40 عام مازال ذراعه مرفوعاً وهو لا يستطيع استخدامها حتى لو أراد ذلك.
كان آمار بهاراتي رجل عادي من الطبقة الوسطى وكان يعيش حياة طبيعية وهو رب أسرة ولديه ثلاثة أطفال، ولكن هذا كله لم يؤثر عليه عندما استيقظ صبيحة أحد الأيام وقرر تكريس حياته لخدمة دينه، و في عام 1973م أدرك آمار أنه مازال يعيش في ترف كبير وغارق في ملذات الدنيا الفانية فقرر أن ينآى نفسه عن ذلك برفع ذراعه اليمنى وابقائها مرفوعة، واليوم بعد اكثر من 40 عام مازال ذراعه مرفوعاً وهو لا يستطيع استخدامها حتى لو أراد ذلك.