عاجل نص بيان كتائب شهداء يناير المسلحه ينصعلى القصاص والتمثيل بالخونه وعرضها فيديو نقلا عن صحيفة الرأي الكويتية ان هؤلاء هم شباب من ثوار يناير مسلحين سموا نفسهم كتائب شهداء يناير ييتوعدون بالقصاصا من رموز النظام الفاسد جميعا وعلى راسهم مبارك الخائن الاكبر ومهمتهم تطهير البلد من الفساد الذى عشش كما يعشش العنكبوت واليكم نص البيان نقلا عن صحيفة الرأي الكويتية
انه وتحت كل الضغوط التي يتعرض لها قيادة المجلس العسكري ورئيس الوزراء، فنحن نتقدم برفع الحرج عنهم وأن يتركوا الشعب يقتص لنفسه، لأن دماء شهدائنا أغلى من كل الخونة وأغلى من أن يقال عنا إننا متطرفون أو محبون للعنف.
كما اعلنوا انهم لديهم من المعلومات الكافيه عن افراد النظام السابق والمفرج عنهم ايضا وتم ارسال تهديدات لهم للنيل منهم قريبا والتمثيل بجثثهم على اليو تيوب مباشره ليشهد الجميع نهايه الضلم وعواقبه
تشكيل مجموعات انتحارية مهمتها النيل بأي وسيلة من رموز الفساد البائد، سواء الذين لايزالون طلقاء أو تحت الحراسة ومهما بلغت قوة الحراسة أو بين جدران السجون سننال منهم بعون الله.
على ضباط الشرطة الذين تم إخلاء سبيلهم في الإسكندرية والسويس وعلى أهلهم ألا تفرحوا كثيرا، ووعد، وهو وعد الشرفاء، انكم لن تهنأوا بهذه الفرحة، فدماء الشهداء ليست رخيصة.
سيتم تصوير عمليات التمثيل بالخونة وعرضها على موقع اليوتيوب راجين من ضعاف القلوب عدم مشاهدة هذه الأفلام لما ستحتويه على مناظر صعبة. ونعتذر لشعبنا عن استخدامنا هذا الأسلوب ولكننا اضطررنا إليه لتنظيف بلدنا من هؤلاء الخونة، وأن دماءهم ليست أطهر ولا أغلى من دماء شهدائنا».
وأخيرا، وتعقيبا لما تمر به بلدنا مصر الحبيبة من فساد لم يشهده تاريخها ورغم قيام ثورة 25 يناير ثورة شباب وشعب مصر ضد هذا الفساد فإن الفساد لايزال يستشرى في جسد بلدنا الحبيب، ورغم سلمية ثورتنا ورغم نبذها العنف والتطرف ورغم الضحايا والشهداء والمصابين الذين سقطوا أثناء الثورة وبعدها، ورغم تسامح الشعب مع الشرطة وعدم تعاملهم معهم بالمثل وعدم تعدي الشعب على بلطجية النظام ليس ضعفا منه ولكن تعبيرا عن تسامح الشعب المصري ونبذه للعنف واحتكامه إلى القانون ظنا منه بحيادية القانون ونزاهة من يعملون به ونظرا للضغوط التي يتعرض لها قيادة جيشنا العظيم الذي احتضن الثورة منذ قيامها وأثبت وطنيته وانتماءه للشعب وليس للحاكم ونظامه وحمى الثورة، فإن تزايد الضغوط عليه من جانب بعض الدول الخليجية، خوفا من انعكاس الثورة المصرية على حكمهم وحماية للأموال الطائلة التي هربها الرئيس الفاسد وأعوانه إليهما، وكذلك من جانب الولايات المتحدة التي تخشى على مصالحها في المنطقة وولاء مصر لها، وكذلك من جانب إسرائيل التي أمنت طوال أكثر من 30 عاما الجانب المصري واستفادت ولاتزال بغازه الطبيعي، ووأد أي تحرك عربي ضد الكيان الصهيوني بمساعدة النظام الفاسد السابق
واعلنت الكتائب عن فتح بابها للمتطوعين لخدمه الوطن
انه وتحت كل الضغوط التي يتعرض لها قيادة المجلس العسكري ورئيس الوزراء، فنحن نتقدم برفع الحرج عنهم وأن يتركوا الشعب يقتص لنفسه، لأن دماء شهدائنا أغلى من كل الخونة وأغلى من أن يقال عنا إننا متطرفون أو محبون للعنف.
كما اعلنوا انهم لديهم من المعلومات الكافيه عن افراد النظام السابق والمفرج عنهم ايضا وتم ارسال تهديدات لهم للنيل منهم قريبا والتمثيل بجثثهم على اليو تيوب مباشره ليشهد الجميع نهايه الضلم وعواقبه
تشكيل مجموعات انتحارية مهمتها النيل بأي وسيلة من رموز الفساد البائد، سواء الذين لايزالون طلقاء أو تحت الحراسة ومهما بلغت قوة الحراسة أو بين جدران السجون سننال منهم بعون الله.
على ضباط الشرطة الذين تم إخلاء سبيلهم في الإسكندرية والسويس وعلى أهلهم ألا تفرحوا كثيرا، ووعد، وهو وعد الشرفاء، انكم لن تهنأوا بهذه الفرحة، فدماء الشهداء ليست رخيصة.
سيتم تصوير عمليات التمثيل بالخونة وعرضها على موقع اليوتيوب راجين من ضعاف القلوب عدم مشاهدة هذه الأفلام لما ستحتويه على مناظر صعبة. ونعتذر لشعبنا عن استخدامنا هذا الأسلوب ولكننا اضطررنا إليه لتنظيف بلدنا من هؤلاء الخونة، وأن دماءهم ليست أطهر ولا أغلى من دماء شهدائنا».
وأخيرا، وتعقيبا لما تمر به بلدنا مصر الحبيبة من فساد لم يشهده تاريخها ورغم قيام ثورة 25 يناير ثورة شباب وشعب مصر ضد هذا الفساد فإن الفساد لايزال يستشرى في جسد بلدنا الحبيب، ورغم سلمية ثورتنا ورغم نبذها العنف والتطرف ورغم الضحايا والشهداء والمصابين الذين سقطوا أثناء الثورة وبعدها، ورغم تسامح الشعب مع الشرطة وعدم تعاملهم معهم بالمثل وعدم تعدي الشعب على بلطجية النظام ليس ضعفا منه ولكن تعبيرا عن تسامح الشعب المصري ونبذه للعنف واحتكامه إلى القانون ظنا منه بحيادية القانون ونزاهة من يعملون به ونظرا للضغوط التي يتعرض لها قيادة جيشنا العظيم الذي احتضن الثورة منذ قيامها وأثبت وطنيته وانتماءه للشعب وليس للحاكم ونظامه وحمى الثورة، فإن تزايد الضغوط عليه من جانب بعض الدول الخليجية، خوفا من انعكاس الثورة المصرية على حكمهم وحماية للأموال الطائلة التي هربها الرئيس الفاسد وأعوانه إليهما، وكذلك من جانب الولايات المتحدة التي تخشى على مصالحها في المنطقة وولاء مصر لها، وكذلك من جانب إسرائيل التي أمنت طوال أكثر من 30 عاما الجانب المصري واستفادت ولاتزال بغازه الطبيعي، ووأد أي تحرك عربي ضد الكيان الصهيوني بمساعدة النظام الفاسد السابق
واعلنت الكتائب عن فتح بابها للمتطوعين لخدمه الوطن