نظمت وكالة "Style Events" لصاحبها السيد إيلي نحاس مؤتمراً صحافياً في فندق متروبوليتان في بيروت للإعلان عن الإنطلاق برنامج الحافل الذي ينظم لأنتخاب "Miss World Next Top Model 2011"، الذي سيجري في اضخم مسابقة جمالية في لبنان وسيبدأ في 11 تموز/ يوليو الجاري وينتهي في 23 منه ضمن مباراة تنظم في كازينو لبنان لإنتخاب أفضل عارضة أزياء.
وحضر المؤتمر حشد من وسائل إعلام لبنانية وعربية وأجنبية وحضور 40 عارضة ازياء ، حيث تعرف الإعلام على العارضات اللواتي حضرن وخلال المؤتمر طرحت الأسئلة حول البرنامج السياحي الذي سيتواجد فيه الإعلام وعن التغطية الغربية جاءت من 40 دولة في العالم. التي ستتواجد للمساهمة في توضيح صورة لبنان السياحية والجمالية.
وأوضح السيد إيلي نحاس أن عارضات الأزياء أعجبهم لبنان كثيراً ومنهن من كان لديهن تخوف من البلد ولكنهن أفصحن عن رغبتهن بالبقاء في لبنان دائماً، وعن طريقة اختيار الفتيات قال إن العديد من العارضات تابعات لوكالات عرض أزياء اختارتهن وكالاتهن وهن مندوبات عن بلدهن ليكن خير دليل سياحي وثقافي. وعن كيفية ايصال جولات العارضات السياحية الى بلدانهن، قال إن كل عارضة رافقتها محطة تلفزيونية من بلدها من انطلاقها من بلدها حتى ساعة وصولها الى لبنان، وتتابعها عبر نشرات يومية تصلهم عبر الأنترنت كما أن الجولات ستؤمن تغطية إعلامية شاملة.
وعن رعاة الإحتفال أسف نحاس على الحالة السائدة والتي كادت تؤثر سلباً على الإحتفال إلا أن الإرادة اللبنانية والطموح بإظهار الجميلة عن لبنان وتسهلت الأمور والمباراة ستكون مدروسة أكثر لتفادي أي خطأ تقني قد يحدث.
وعن مشاركة عارضات أزياء من وكالات لبنانية وهل لعبت المنافسة دوراً بذلك، قال نحاس إن التنافس أمر صحي، إلا أن الفتاة التي ستشارك في المباراة ملكة جمال الجامعات والتي تملك المقاييس المطلوبة.
وفي سؤال حول المقارنة بين ملكة جمال لبنان وبين عارضات الأزياء رفض نحاس التعليق على ما طرح لأنه يفضل أن يأخذ الأمور من المنحى الإيجابي لأن لبنان بلد الجمال، وردت السيدة سابين نحاس أن الجمال مسألة نسبية قد تختلف المسألة من شخص الى آخر، وفي النهاية فأن المقاييس المطلوبة في ملكة جمال لبنان جمال الوجه أولاً ومن ثم المقاييس الجسدية، فيما يختلف الأمر مع عارضات الأزياء اللواتي يجب أن تكون لديهن مقاييس جسدية متناسقة وإطلالة ومشية سليمة ومن ثم قد تأتي مسألة شكل الوجه مع أنها آخر الخيارات.
وفي ختام المؤتمر التقط الجميع صوراً مع عارضات الأزياء الأجنبيات وأجرت وسائل الإعلام لقاءات جانبية مع بعضهن للتعرف عليهن أكثر.
وحضر المؤتمر حشد من وسائل إعلام لبنانية وعربية وأجنبية وحضور 40 عارضة ازياء ، حيث تعرف الإعلام على العارضات اللواتي حضرن وخلال المؤتمر طرحت الأسئلة حول البرنامج السياحي الذي سيتواجد فيه الإعلام وعن التغطية الغربية جاءت من 40 دولة في العالم. التي ستتواجد للمساهمة في توضيح صورة لبنان السياحية والجمالية.
وأوضح السيد إيلي نحاس أن عارضات الأزياء أعجبهم لبنان كثيراً ومنهن من كان لديهن تخوف من البلد ولكنهن أفصحن عن رغبتهن بالبقاء في لبنان دائماً، وعن طريقة اختيار الفتيات قال إن العديد من العارضات تابعات لوكالات عرض أزياء اختارتهن وكالاتهن وهن مندوبات عن بلدهن ليكن خير دليل سياحي وثقافي. وعن كيفية ايصال جولات العارضات السياحية الى بلدانهن، قال إن كل عارضة رافقتها محطة تلفزيونية من بلدها من انطلاقها من بلدها حتى ساعة وصولها الى لبنان، وتتابعها عبر نشرات يومية تصلهم عبر الأنترنت كما أن الجولات ستؤمن تغطية إعلامية شاملة.
وعن رعاة الإحتفال أسف نحاس على الحالة السائدة والتي كادت تؤثر سلباً على الإحتفال إلا أن الإرادة اللبنانية والطموح بإظهار الجميلة عن لبنان وتسهلت الأمور والمباراة ستكون مدروسة أكثر لتفادي أي خطأ تقني قد يحدث.
وعن مشاركة عارضات أزياء من وكالات لبنانية وهل لعبت المنافسة دوراً بذلك، قال نحاس إن التنافس أمر صحي، إلا أن الفتاة التي ستشارك في المباراة ملكة جمال الجامعات والتي تملك المقاييس المطلوبة.
وفي سؤال حول المقارنة بين ملكة جمال لبنان وبين عارضات الأزياء رفض نحاس التعليق على ما طرح لأنه يفضل أن يأخذ الأمور من المنحى الإيجابي لأن لبنان بلد الجمال، وردت السيدة سابين نحاس أن الجمال مسألة نسبية قد تختلف المسألة من شخص الى آخر، وفي النهاية فأن المقاييس المطلوبة في ملكة جمال لبنان جمال الوجه أولاً ومن ثم المقاييس الجسدية، فيما يختلف الأمر مع عارضات الأزياء اللواتي يجب أن تكون لديهن مقاييس جسدية متناسقة وإطلالة ومشية سليمة ومن ثم قد تأتي مسألة شكل الوجه مع أنها آخر الخيارات.
وفي ختام المؤتمر التقط الجميع صوراً مع عارضات الأزياء الأجنبيات وأجرت وسائل الإعلام لقاءات جانبية مع بعضهن للتعرف عليهن أكثر.