شيع امس جثمان الشهيد الاخير لثوره 25 يناير مصطفى حسن وقد ادى متظاهرى التحرير عليه صلاه الجنازه فى مسجد عمر مكرم وسط هتافات القصاص اعاد المشهد التهاب المشاعر فى ميدان التحريروكان مصطفى قد واتته المنيه اليوم فجرا فى القصر العينى الفرنساوى بعد ان حدث له خراج بالمخ بسبب طلقه رصاصه اصابته يوم 28 يناير وقد تفاقمت حالته الى ان نقل للقصر العينى الفرنساوى ولكنه دخل فى غيبوبه لم يفق منها الى ان توفاه الله وكم كان المشهد مهيبا عندما اقتربت الجنازه من مجلس الوزراء ليفؤجأ الجميع بكل جنود الشرطه العسكريه التى تؤمن المجلس تقوم بأيداء التحيه العسكريه عند مرور الشهيد من امامها
وقد كان مشهدا مهيبا بكل معانى الكلمه مما ادى الى هتافات بالقصاص من القتله وسرعه محاكمتهم
والجدير بالذكر ان المستشفى رفضت اعطاء اهل الشهيد تقرير يفيد بأن سبب الوفاه الرصاصه التى اطلقت عليه فى 28 يناير وطلبت الاثبات على هذا بالرغم انه محول من مستشفى بالاسكندريه بعد اصابته بشلل رباعى واضطر اخوه من احضار التقرير المبدئى الذى دخل به المستشفى بالاسكندريه
واكدوا معتصمى التحرير انهم لن يفكوا اعتصامهم الا بعد التاكد من ان اهالى الشهداء حصلوا على حقوقهم
وقد كان مشهدا مهيبا بكل معانى الكلمه مما ادى الى هتافات بالقصاص من القتله وسرعه محاكمتهم
والجدير بالذكر ان المستشفى رفضت اعطاء اهل الشهيد تقرير يفيد بأن سبب الوفاه الرصاصه التى اطلقت عليه فى 28 يناير وطلبت الاثبات على هذا بالرغم انه محول من مستشفى بالاسكندريه بعد اصابته بشلل رباعى واضطر اخوه من احضار التقرير المبدئى الذى دخل به المستشفى بالاسكندريه
واكدوا معتصمى التحرير انهم لن يفكوا اعتصامهم الا بعد التاكد من ان اهالى الشهداء حصلوا على حقوقهم