بعد أحتجاز الامير احمد بن ترك وحراسه الخمسه اكثر من 18 ساعه وتدخل السلطات السعوديه تم ترحيله من مصر مع وضع اسمه على القائمه السوداء التى تمنع دخوله مصر مره اخرى وبدئت القصه حينما تشاجر الامير وطاقم حراسته الخمسه يضم ثلاثه يحملون الجنسيه الامريكيه واثنان يحملون جنسيه جنوب افريقيا مع ضباط المطار واحدثوا عاهه مستديمه لضابط نقل على اثرها الى المستشفى للعلاج وتدخل الجيش لفض الاشتباك والقى القبض على نجل الامير وحراسه واحتجزوا 18 ساعه بعد حلق شعور الحراس وتكبلهم بالسلاسل ورحلوا بعد تدخل السلطات السعوديه وسفارات بلدان الحراس للافراج عنهم بترحيلهم والجدير بالذكر ان عائله نجل الامير تعيش بالقاهره فى فندق موفنيك ب6 اكتوبر منذ 6 سنوات وقد شهدت القاهره احداثا كثيره وتجاوزات وصلت الى حد كبير من التهور والاستهتار من قبل الامير وعائلته فى ايام المخلوع وكان اخرها اتهام الامير وابنه بالتستر مع السلطات المصريه فى ايام الخلوع على قتل الاميره هند الفارسى زوجه الامير تركى ولايزال التحقيق فى القضيه لم ينتهى بعد ولكن الذى لابد من ذكره ان الاجراء الذى قوبل به نجل الامير لم يكن يتوخذ معه ايام المخلوع الذى عودهم انهم مهما فعلوا لايتخذ ضدهم اى اجراء قانونى وكأنهم فوق القانون ولكن مصر اليوم ترد على كل من سولت له نفسه فى الماضى بعمل تجاوزات مستهتره ضد ها وضد شعبها انه لايوجد احد فوق القانون فتحيه لثوره 25 يناير التى جعلتنا اخيرا نرفع الرأس هاتفا كل منا انا مصرى