تاثير شبكة الانترنت علي اختيار شريك الحياة في الالفية الجديدة
إن من اكثر ما يسعد الإنسان و يبعث فى روحه الاطمئنان و الاستقرار هو أن يجد شريكا لحياته وقد جاءت إلينا عبرالأزمنة والعصور السابقة أساطير فى الحب و الوفاء لن ينساها التاريخ مثل جميل بثينة ,, وقيس وليلى ,, وعنتر وعبلة.... الخ
و لكن بمرور الوقت انتقل بنا الزمن مع التقدم و التكنولوجيا فظهرت الهواتف المحمولة و القنوات الفضائية الى ان وصل بنا الى شبكة الانترنت و بتوافر هذه التكنولوجيا صار لنا العالم بأكمله كقرية صغيرة
و على الرغم من امكانية الوصول فى تلك القرية الى ابعد المناطق بفضل قوة تلك التكنولوجيا الا انه و كما لكل شىء ايجابياته فان واحدا من ضمن اهم سلبياتها ان كل من يعيشون داخل هذه القرية صاروا منعزلين بشكل او بآخر امام شاشات الحاسوب او رفقاء للهواتف المحمولة فصارت شبكات العلاقات الاسرية و الاجتماعية العامة اكثر تفككا و اقل تاثيرا فى صنع العلاقات الاجتماعية و التى كان من اهمها علاقات التعارف للزواج .
و على الطريق المعاكس زاد نفوذ و تاثير شبكة الانترنت لتكون البديل العصرى لما عرف فى الماضى بنظام
" الخاطبة " و بدت من اوائل قنوات التعارف بين الجنسين واسهلها لدرجة دفعت البعض الى تصميم مواقع زواج و تعارف بين الراغبين فى ذلك كخدمة زواج مجانى عن طريق اتاحة المجال لاتمام عملية التعارف الاولى التى قد يلجا لها البعض من خلال شبكة الانترنت الانترنت بهدف " ابحث عن زوج " او " ابحث عن زوجة" بعد ان احتوت شبكة الانترنت الطرق التقليدية للتعارف و الزواج مقدمة اياها بشكل تقنى جديد.
إن من اكثر ما يسعد الإنسان و يبعث فى روحه الاطمئنان و الاستقرار هو أن يجد شريكا لحياته وقد جاءت إلينا عبرالأزمنة والعصور السابقة أساطير فى الحب و الوفاء لن ينساها التاريخ مثل جميل بثينة ,, وقيس وليلى ,, وعنتر وعبلة.... الخ
و لكن بمرور الوقت انتقل بنا الزمن مع التقدم و التكنولوجيا فظهرت الهواتف المحمولة و القنوات الفضائية الى ان وصل بنا الى شبكة الانترنت و بتوافر هذه التكنولوجيا صار لنا العالم بأكمله كقرية صغيرة
و على الرغم من امكانية الوصول فى تلك القرية الى ابعد المناطق بفضل قوة تلك التكنولوجيا الا انه و كما لكل شىء ايجابياته فان واحدا من ضمن اهم سلبياتها ان كل من يعيشون داخل هذه القرية صاروا منعزلين بشكل او بآخر امام شاشات الحاسوب او رفقاء للهواتف المحمولة فصارت شبكات العلاقات الاسرية و الاجتماعية العامة اكثر تفككا و اقل تاثيرا فى صنع العلاقات الاجتماعية و التى كان من اهمها علاقات التعارف للزواج .
و على الطريق المعاكس زاد نفوذ و تاثير شبكة الانترنت لتكون البديل العصرى لما عرف فى الماضى بنظام
" الخاطبة " و بدت من اوائل قنوات التعارف بين الجنسين واسهلها لدرجة دفعت البعض الى تصميم مواقع زواج و تعارف بين الراغبين فى ذلك كخدمة زواج مجانى عن طريق اتاحة المجال لاتمام عملية التعارف الاولى التى قد يلجا لها البعض من خلال شبكة الانترنت الانترنت بهدف " ابحث عن زوج " او " ابحث عن زوجة" بعد ان احتوت شبكة الانترنت الطرق التقليدية للتعارف و الزواج مقدمة اياها بشكل تقنى جديد.