وأفادت بعض المصادر من عين المكان أن المسلحين تغلب عليهم اللهجة الشامية مما يشير الى أنهم غير مصريين ويساعدهم بعض أفراد من البدو .
بدأ الهجوم بعد صلاة الظهر، بعد فشل المسلحين في تدمير تمثال للرئيس السادات وكانت اعداد المهاجمين كبيرة تقدر بحوالي 150 رجلاً وترفع لافتات عليها لا اله الا الله.وذكر شهود عيان أن المهاجمين ليسوا من أهل العريش وأن قوات الجيش والشرطة كانت في موقع الحدث ولكنها انسحبت .ثم عاودت قوات الأمن مدعومة بالمدرعات مطاردة المسلحين ، وقد تم إطفاء الأنوار في محيط القسم وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، وأشار الشهود أن المهاجمين ينسحبون من موقع الهجوم ثم يعاودن الهجوم بعد تلقى الدعم من جهات مجهولة كما أن قوات الأمن تعاملت مع الموقف بحزم.وأسفر هذا الهجوم المسلح الذي لم ينته حتى كتابة هذه السطور عن قتل ضابط جيش وإثنان من المدنيين، كما أصيب 12 مجنداً .
وأفادت بعض المصادر من عين المكان أن المسلحين تغلب عليهم اللهجة الشامية مما يشير الى أنهم غير مصريين ويساعدهم بعض أفراد من البدو . |
متابعة لخبر الهجوم المسلح فقد قامت قوات الجيش بالقبض على 4 متهمين
|