فى حضور الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة فى ندوة بقصر ثقافه المنصورة اعلن حمزاوى انه من حق المصريون المسيحيون ان يكونوا رئساء للجمهوريه وإن الشعارات الدينية التي تم رفعها داخل ميدان التحرير خلال مظاهرات جمعة "الإرادة الشعبية ووحدة الصف" لم يتم الاتفاق عليها بين القوي السياسية،كما اكد على انه من حق اى مصرى سواء مسيحى او مسلم ان يتولى منصب رئيس الجمهوريه ماكدا على ان الشعارات التى امتلا بها التحرير لم يتم الوفاق عليها من جميع القوى السياسيه ماكدا على ان هذا ليس فى مصلحه مصر ولكن السؤال هل توافق على ان يكون رئيسك مسيحيا وان وافقت فباى شوط او بدون شروط؟