وقال الاهالى أن الحريق يرجع إلى لعب الأطفال بصواريخ رمضان؛ حيث انحرفت بعضها لتقع أسفل باب المخزن، المملوك لرأفت الحلو، عضو مجلس محلي محافظة الغربية "سابقا" عن الحزب الوطني المنحل، مما ادى لاشتعال النيران.
وتم قطع التيار الكهربائي والغاز الطبيعي عن المنطقة، فيما انتدب المعمل الجنائي للوقوف على أسباب الحريق.
هذا وحضرت أكثر من 25 سيارة إطفاء تابعة لمحافظة الغربية وتم الاستعانة ببعض سيارات الإطفاء التابعة لشركات البترول من أجل ''المواد الرغوية'' للسيطرة على الحريق ومنع امتداده للعمارات المجاورة.