رغم اختلاف الآراء حول برنامج "رامز قلب الأسد" الذي يقدمه الفنان رامز جلال، الكثيرون اتفقوا على أن فكرة البرنامج جريئة وكان من الممكن أن ينتج عنها أضرار جسيمة بسبب الفزع الذي يصيب ضيوف الحلقات.
وقد واجه البرنامج منذ اليوم الأول من عرضه حملة انتقادات شديدة على موقعي الفيس بوك وتويتر ووصل عدد المشتركين فيها لأكثر من ألف شخص، واتهم القائمون على هذه الحملة الفنان رامز جلال بإساءته التعامل مع الأسدين اللذين استعان بهما في تصوير الحلقات.
وطالبت الحملة بمقاطعة البرنامج لترويجه لاستغلال الحيوانات في أهداف وأغراض تافهة للترفيه عن الناس وذلك دون مراعاة لصحة أو حالة الحيوان الذي يتم تخديره يوميا لتصوير المشهد الذي يظهر به، ما يهدد صحة الأسدين.
وأضاف القائمون على الحملة أنهم يتوقعون تأثير هذا البرنامج على سلوك الأطفال بشكل خاص نظرا لتأثرهم باستخدام الحيوانات مثل أي لعبة يتم استغلالها في الترفيه عن النفس، ما يجعلهم غير رحيمين بالحيوانات كمخلوقات حساسة ولها حقوق، كما طالب المنظمون للحملة بمقاطعة جميع قنوات "الحياة" إذا لم تقم بإيقاف عرض البرنامج ورفعه من على خريطتها مما وضع المسئولين بالقناة في أزمة كبيرة خاصة بعدما تطور الأمر ووصل إلى جمعيات حماية الحيوان بمصر والوطن العربي.
وقد واجه البرنامج منذ اليوم الأول من عرضه حملة انتقادات شديدة على موقعي الفيس بوك وتويتر ووصل عدد المشتركين فيها لأكثر من ألف شخص، واتهم القائمون على هذه الحملة الفنان رامز جلال بإساءته التعامل مع الأسدين اللذين استعان بهما في تصوير الحلقات.
وطالبت الحملة بمقاطعة البرنامج لترويجه لاستغلال الحيوانات في أهداف وأغراض تافهة للترفيه عن الناس وذلك دون مراعاة لصحة أو حالة الحيوان الذي يتم تخديره يوميا لتصوير المشهد الذي يظهر به، ما يهدد صحة الأسدين.
وأضاف القائمون على الحملة أنهم يتوقعون تأثير هذا البرنامج على سلوك الأطفال بشكل خاص نظرا لتأثرهم باستخدام الحيوانات مثل أي لعبة يتم استغلالها في الترفيه عن النفس، ما يجعلهم غير رحيمين بالحيوانات كمخلوقات حساسة ولها حقوق، كما طالب المنظمون للحملة بمقاطعة جميع قنوات "الحياة" إذا لم تقم بإيقاف عرض البرنامج ورفعه من على خريطتها مما وضع المسئولين بالقناة في أزمة كبيرة خاصة بعدما تطور الأمر ووصل إلى جمعيات حماية الحيوان بمصر والوطن العربي.