وكان السبب الرئيسى فى هذه الحملة هو الهجوم الارهابى الاخير على العريش والذى ادى الى مقتل ضابطين جيش وشرطة والعديد من الاشخاص بالاضافة الى اصابة العشرات الامر الذى جعل الجيش يعجل بحملة ضخمة على شمال ووسط سيناء التى تعد المعاقل الرئيسية للارهابيين المسلحين بجميع انواع الاسلحة والذين يحتمون بالجبال السيناوية الوعرة
واطلق الجيش على الحملة اسم (العملية نسر) وتهدف بشكل رئيسى الى تطهير سيناء بشكل كامل من المسلحين حيث تضمنت الحملة قوات من القوات الخاصة المصرية وسلاح المدرعات واسلحة اخرى من الجيش المصرى بالاضافة الى دعم من قوات الشرطة
والى الاخبار عن حملة الجيش المصرى فى سيناء
اولى الانباء عن مقتل ارهابى واعتقال اربعة اخرين فى مناطق باطراف العريش ووسط سيناء فى مطاردات مع قوات الجيش المصرى
ويذكر ان قيود مفروضه على عدد القوات المصرية التى ترسل الى سيناء بسبب اتفاقية السلام فى الوقت الذى يصل فيه عدد المسلحين الارهابيين الذى يتم مطاردتهم من قوات الجيش المصرى بين 1300 الى 1500 مسلحة
انتظروا تغطية مستمرة بالصور والفيديوهات