فى مقال نشرته جريده الشروق اعترف استاذ العلوم السياسية والسياسى البارز عمرو حمزاوى بحبه للفنانه بسمه واعرب عن عدم اهتمامه بانه شخصيه سياسيه ومن حقه ممارسه الاختيار فى الحياه الشحصيه وليس عيبا ان يختلط اشط سياسى من سيدة من الوسط الفنى
واكد بانه لايهتم بالضغوطات التى تطالبه بالابتعاد عن الفنانه بسمه بسبب عملها فى الوسط الفنى بالاضافه الى اصولها اليهوديه لفرع من عائلتها
واليكم جزء من المقال التى نشرته "الشروق"الذي كان بعنوان أشك
"لست بخائف على دور عام أو سياسى يأتى على أنقاض اتساقى مع ذاتى ومع مشاعرى. لست بنادم على ضياع محتمل للدور هذا طالما أن مقابل إبعاد شبح الضياع هو خداع إنسانيتى والتنصل من مشاعر حب لإنسانة رائعة الاحترام والجمال (بسمة)، مشاعر حب تحتاج للنور وللعلنية وللوجود بين الناس وفى المجتمع".
وأضاف "لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومى بحقى فى الاختيار ويدركوا أن حبى واحترامى لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبى لوالدى ولأمى وللوطن".
واكد بانه لايهتم بالضغوطات التى تطالبه بالابتعاد عن الفنانه بسمه بسبب عملها فى الوسط الفنى بالاضافه الى اصولها اليهوديه لفرع من عائلتها
واليكم جزء من المقال التى نشرته "الشروق"الذي كان بعنوان أشك
"لست بخائف على دور عام أو سياسى يأتى على أنقاض اتساقى مع ذاتى ومع مشاعرى. لست بنادم على ضياع محتمل للدور هذا طالما أن مقابل إبعاد شبح الضياع هو خداع إنسانيتى والتنصل من مشاعر حب لإنسانة رائعة الاحترام والجمال (بسمة)، مشاعر حب تحتاج للنور وللعلنية وللوجود بين الناس وفى المجتمع".
وأضاف "لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومى بحقى فى الاختيار ويدركوا أن حبى واحترامى لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبى لوالدى ولأمى وللوطن".