قالت صحيقة بديعوت احرونوت الاسرائيلية انة تم التاكد من انهاء الازمة الدبلوماسية بين مصر واسرائيل ذلك بناء علي ما تلقتة من مصادر دبلوماسية داخل الحكومة الاسرائيلية حيث اكدت المصادر ان بعد الاعتذار الضمني من الحكومة الاسرائيلية للحكومة المصرية وبعد قبول وزير الخاريجية المصري الاعتذار الاسرائيلي لم يعد هناك اي ازمات وخصوصا بعد ما قالة مصدر دبلوماسي مصري في تل ابيب " ان الازمة بين الدولتين اصبحت ماضي " كما ذكرت الصحيفة في سياق اخر ان امريكا لعبت دور هاما لانهاء الازمة بين الدولتين حيث تم التاكد من وجود تدخلا امريكيا بعد البيان الثاني لرئاسة الوزراء للضغط علي اسرائيل لتنفيذ طلبات مصر
|
اية رايكم ياجماعة في ردود الافعال السياسية للازمة بين مصر واسرائيل
|
والشهدائنا وشبابنا اللى استشهدو دول
هل يكفى شعب مصر الاعتذار الضمنى كمان للدرجه دى دمنا رخيص اوى وحياتنا ارخص منو حسبى الله ونعم الوكيل |
اعتذارهم لا يقدم ولا ياخر بس كل حاجه لها وقت . لهم يوم اسود من شعر راسهم الخنازير |
هههههههه والله برافو أخى الفاضل عبد الرحمن... ليهم يوم أسود.
|
لازم يقبل عشان مفيش قدامة غيرة
|
طيب ماحنا كمان نعمل عمليه حلوة كدة برضة
و نعتذر اية رأيكم ؟ |
حاجه متوقعه قوي من كل الاطراف
كنت اتمنى ان تكون مصر استفادت منها دوبلماسيا لكن خبث اليهود خلاهم يتنازله باي وسيله وطريقه للاصلاح وبسرعة لانهم عارفين مساؤ تطويل مدة الازمة |
إذا كان وزير الخارجية قبل الأعتذار فعلا فأنا لم ولن أقبل مثل هذا الأعتذار. غريبة جدا ودائما أن نظل نقبل مثل هذه الأعتذارات الشفهية على حساب شهداء مصر وشعبها فلماذا يقرر حكامنا ووزير خارجيتنا إذن ما لا يقبل به جموع أفراد وأطياف هذا الشعب. فإذا أردتم مجاملة إسرائيل فلا يجب أن يكون هذا على حساب شعب مصر. إلى متى سنظل خاضعين لإسرائيل وأمريكا فنحن لا نستفيد من أموالهم قط فالمستفيد الوحيد من هذه الأموال كان نظامنا الحاكم الفاشل السابق. فما يجبركم الآن على قبول مثل هذه الأعتذارات؟ وهل ماذالت أمريكا وإسرائيل يمدوننا بالأموال لكى يملون علينا شروطهم؟ أو ماذا يجبرنا على ذلك؟ سئمنا أعتذارات ماقبل ٢٥ يناير فلماذا إذن الآن؟ أين كرامة مصر والمصريين ألا تستطيعون الحفاظ عليها ؟ الله يرحم شهداء الثورة وشهداء الهجوم الإسرائيلى الغادر على حدود سيناء أسكنهم الله فسيح جناته. وربنا ياخدك ياإسرائيل وياخد كل من يتعامل معك ضد مصلحة الشعب المصرى. بكرة يموتونا ثم يقدمون أعتذارهم لوزير الخارجية ثم يقبلها سيادته على حسابنا. ونعمة وزارة الخارجية فهى تعمل كل ما فى جهدها لخدمتنا
|